Facebook Page Twitter Page Instagram Page You Tube Page Email Apple Application Android Application
 
Al Mustagbal Website
أخبار مصورة
الكعبة المشرّفة في صور
أشكال ملفتة للغيوم فوق مدينة صور اللبنانية
الأنوار القطبية تضيء سماء اسكتلندا
كهوف من الجليد في بحيرة بيكال في سيبيريا
شلالات نياجرا
اروع الصور لامواج البحر
الطائرة الشمسية التي ستجول العالم من دون وقود
من سماء لبنان الجنوبية الغيم يرسم في تشرين لوحات سماوية
حين زينت الثلوج جنوب لبنان
Weather Kuwait
2014-03-29 08:20:00
عدد الزوار: 102
 
"داعش" تؤكد تخريج دفعة جديدة من كويتيين وسعوديين للجهاد

كشف الداعية السلفي اللبناني عمر بكري ان كويتيين كانوا ضمن الدفعة الأولى للمجاهدين التي أعلنت الدولة الاسلامية في العراق والشام (داعش) عن تخرجها قبل أيام، مشيراً في الوقت ذاته الى أنها ضمت أيضاً سعوديين وقطريين واماراتيين لكن السعوديين والكويتيين يشكلون العدد الأكبر بين الجنسيات الخليجية، وذكر بكري، المقرب من الجماعات الجهادية في اتصال هاتفي مع صحيفة الوطن الكويتية ان «اعلان أبا بكر البغدادي زعيم الدولة الاسلامية في العراق والشام تخريج دفعة جديدة من المجاهدين دليل على انه مازال الأقوى على أرض الساحة الجهادية السورية، معتبراً ان مشروعه ليس مشروع جماعة وانما مشروع دولة وهذا يقتضي وجود جيش متكامل على حد قوله» ، وشدد على ان نظام بشار الأسد وما يقوم به بحق السوريين يحتاج الى مثل هذه الخطوات.


ورداً على سؤال حول الاتهام الموجه للدولة الاسلامية في العراق والشام بأن وجودها الكتروني أكثر من كونه وجودا ميدانيا على أرض القتال في سورية، أجاب بالقول «من يعتقد ان وجود الدولة الاسلامية في العراق والشام اعلامي فقط فعليه ان يذهب لمنطقة الرقة في سورية (الواقعة تحت سيطرة «داعش») والتي تعادل مساحتها مساحة لبنان ليرى كيف ان «داعش قائمة على أمور الناس هناك من طعام وصحة وغيرها»، وتابع بكري «الدولة الاسلامية في العراق والشام تختلف عن بقية الجماعات في أنها نواة لمشروع خلافة وليس مجرد جماعة جهادية، ومن لا يريد تطبيق الشرع فهذه مشكلته»، معتبراً ان «هذا الأمر يقتضي مراعاة مصالح الناس والقيام عليها، ولذلك أتت «داعش» بالمهاجرين من المتخصصين من الأطباء فضلا عن القيادات العسكرية على حد قوله».

وفي ما يتعلق بالانتقادات التي وجهت لـ«داعش» بسبب قضية الذبح وقطع الرقاب وتصوير تلك العمليات وبثها في مقاطع مصورة، أجاب «الأصل في الاسلام ان ثمة حدود والقاتل يقتل والسارق تقطع يده، ليست المسألة في ان نبتعد عما شرع الله خشية ان يغضب الأمريكي أو الروسي ولذلك عند الحديث عن هذا الأمر فهو اقامة للحدود على أيدي قضاة في الدولة الاسلامية في العراق والشام»، وأردف «كل من يرتكب جريمة ويثبت ذلك يقام عليه الحد، ومسألة اطلاق الرصاص بدلاً من الذبح لم تكن على عهد النبي صلى الله عليه وسلم بل كان القاتل يتم قطع رأسه بالسيف وفي النهاية كلها وسائل للمعاقبة من باب الزجر». وأردف قائلاً «التركيز على قضية فصل الرأس وتصوير ان المجاهدين عندهم شغف بقطع الرؤوس فهذا كلام غير صحيح».

Addthis Email Twitter Facebook
 
 
 
 
 
Al Mustagbal Website