يبدو أنّ النجمة كيم كارداشيان ما زالت تقع في الخطأ نفسه الذي وقعت فيه خلال حملها بابنتها البكر نورث ويست، فهي برغم تمتّعها برشاقةٍ كبيرة وجسدٍ تحسدها الكثيرات عليه، إلاّ أنّها خلال حملها فقدت السيطرة على توازن جسمها.
مؤخراً اعترفت أنّها زادت أكثر من 23 كيلوغراماً خلال الحمل، هي التي تنتظر مولوداً ذكراً بعد حوالي ستة أسابيع من اليوم، أي بالتزامن مع موسم الأعياد، وهي ما زالت حائرة بتسمية الطفل. وكانت كيم قد كشفت أيضا أنّها لا تحبّ هذه المرحلة في حياتها، بعد أن عانت مشاكل صحية عديدة خلال حملها بابنتها نورث، وهي اليوم تواجه مشكلة السكري. وقالت إنّها باتت أكيدة لكرهها للحمل وإنّها أصعب مرحلة تعيشها في حياتها، وكانت التجربة سيئة مع نورث واليوم الحمل بالمولود الثاني أسوأ بكثير، فكانت تُعاني من مشاكل في ضغط الدم ما دفعها للولادة قبل أوانها.
وقد فسّرت كيم حالتها أخيرا قائلةً: "لاحظ الطبيب زيادة مياه البلاسينتا التي تُحيط بالجنين، وهذا يعني أنّني مصابة بالسكري خلال الحمل وهذا خبر سيئ جدّاً، ولو تصاعد الموضوع سأخضع لحمية غذائية قاسية منعاً لحصول مشاكل صحية أخرى". "/المستقبل/" انتهى ل . م
|