لبنان - الفنانة إليسا وقعت أخيراً في المحظور، بعدما قامت بنشر صورة لملايين الناس قالت أنهم شاركوا في حفلتها التي أحيتها في السويد، ليتبيّن أنّها تعود للفنان العالمي دافيد غيتا.
هذا "الخطأ المميت" الذي ارتكبته إليسا أثار بلبلة كبيرة في صفوف معجبيها ومنتقديها على حدّ سواء، وقد وصل الأمر ببعضهم إلى إتهامها بـ"السرقة".
مواقع التواصل الإجتماعية من "فيسبوك" و"تويتر" و"إنستغرام" شنّت حملة إنتقادات لاذعة للفنانة اللبنانيّة، قبل أن تقدم الأخيرة على حذف الصورة وشرح خلفيّاتها.
إذ أنه ما أن علمت إليسا أنّ الصورة لا تعود لحفلتها، حذفتها فوراً عن صفحتها الرسمية على موقع التواصل الإجتماعي، وأوضحت: "في ما يتعلق بالصورة التي نشرتها، لقد حصلت عليها من أحد المعجبين وأعتقدت بأنها صورة من حفلتي، نظراً للتشابه بين الجمهورينولمكان الحفل".
إليسا تابعت متوجهة بكلامها الى من سارع لانتقادها وتوجيه التهم اليها: "لقد حذفت الصورة فور علمي بعدم صحتها، لذا استمتعوا بالحديث وتحليل ما حدث قدر ما تريدون... فأنا أستمتع بالدعاية". "/المستقبل/" انتهى ل . م
|