الكويت- سفيرة النوايا الحسنة في منظمة السلام والتنمية الدولية د. خديجة المحميد شددت على ان تحصين الاسرة والمجتمع من العنف والفكر المتطرف يتطلب فرض مناهج دراسية معتدلة ونشر ثقافة الاختلاف.

موقف خديجة المحميد جاء في تصريح خاص لـ "المستقبل" على هامش فعاليات مؤتمر القدس الثالث عشر في الكويت  تحت شعار "المقاومة الشاملة من التلقي الى المبادرة".

المحميد دعت الى ضرورة وضع آليات عمل موحدة ووضع دراسات للتعامل مع المخاطر المستقبلية مشددة على وجوب نبذ كافة أشكال التطرّف الديني والعرقي والتمسك بالوحدة الوطنية.

واشارت سفيرة النوايا الحسنة الى تنسيق المنظمة مع الجمعية الكويتية لحقوق الانسان بعد التفجير الإرهابي في الكويت لعمل مؤتمرات لتطويق أية محاولة لضرب الوحدة الوطنية.

"/المستقبل/" انتهى ا.ع