Facebook Page Twitter Page Instagram Page You Tube Page Email Apple Application Android Application
 
Al Mustagbal Website
أخبار مصورة
الكعبة المشرّفة في صور
أشكال ملفتة للغيوم فوق مدينة صور اللبنانية
الأنوار القطبية تضيء سماء اسكتلندا
كهوف من الجليد في بحيرة بيكال في سيبيريا
شلالات نياجرا
اروع الصور لامواج البحر
الطائرة الشمسية التي ستجول العالم من دون وقود
من سماء لبنان الجنوبية الغيم يرسم في تشرين لوحات سماوية
حين زينت الثلوج جنوب لبنان
Weather Kuwait
2015-05-15 10:01:19
عدد الزوار: 559
 
الحويلة: سمو الأمير الوالد رمز من رموز #الكويت
 
 

الكويت - مسيرة حياة الراحل سمو الأمير الوالد الشيخ سعد العبدالله، طيب الله ثراه، تعتبر نموذجا وطنيا خالصا للانتماء وحب الوطن والمواطن، هذا ما قاله النائب د.محمد الحويلة.

كلام الحويلة جاء في تصريح صحافي، اسم الخميس 14 مايو، بمناسبة الذكرى السابعة لرحيل الأمير الوالد الشيخ سعد العبدالله، وأضاف الحويلة أن الامير الراحل "هو رمز من رموز الكويت الوطنية البارزة عبر مسيرته الطويلة في خدمة بلاده، لاسيما في المحطات المفصلية والمهمة من تاريخها، وعلى وجه الخصوص خلال محنة الغزو العراقي للكويت عام 1990".

وبيّن الحويلة أن الأمير الراحل ساهم وبفعالية خلال حياته العملية في وضع أسس بناء الكويت الحديثة، حيث كان شاهدا على اللحظات الأولى لاستقلال البلاد، وقيام الكويت وفق المفاهيم المعاصرة، كما شارك في إعداد الدستور، وكان عضوا فاعلا في إنجازه، مضيفاً انه الامير الراحل يعتبر أحد صانعي السياسة الكويتية في مجالي الأمن والدفاع، فقد كان أول وزير للداخلية عام 1962، وثاني وزير للدفاع في ظل الدستور، وفي 31 يناير عام 1978 بادر الأمير الراحل الشيخ جابر الأحمد، طيب الله ثراه، بتزكية الشيخ سعد العبدالله، ليكون وليا للعهد، وبعدها بأيام وفي الثامن من شهر فبراير من العام ذاته، صدر أمر أميري بتعيينه رئيسا لمجلس الوزراء.

هذا، وأشار الحويلة الى انه "قدر له أن يتولى رئاسة الحكومة في ظروف محلية وإقليمية ودولية معقدة، فبذل جهودا كبيرة لمواجهة الأزمات والتحديات فاجتهد في تحديث الكثير من المرافق العامة وزيادة الخدمات المقدمة إلى المواطنين في المجالات كافة وأولى اهتماما بالغا بشؤون الثقافة والإعلام ودعم المؤسسات التعليمية والارتقاء بمستوى التعليم باعتباره أساس تقدم الوطن وبناء الأجيال وغرس قيم الانتماء والولاء وحب الوطن".

وأضاف الحويلة ان سمو الأمير الوالد حرص على وحدة الصف والكلمة وتماسك الجبهة الداخلية لتكريس الوحدة الوطنية في البلاد انطلاقا من مقولته الشهيرة "الكويت أولا" والذي ظهر جليا بما قدمه للكويت من عطاء عظيم ودور لا ينسى في السراء والضراء، فعلينا جميعا استكمال مسيرة الآباء في الانجاز والحفاظ على استحقاقاتنا الوطنية والديموقراطية، متضرعين إلى المولى عز وجل أن يحفظ الكويت دار امن وأمان ويكتب لها العزة والتقدم والازدهار في ظل قيادتها الحكيمة.

الذكرى السابعة لرحيل الأمير الوالد الشيخ سعد العبدالله

هذا، وتمر على الكويت بهذه الايام بالذكرى السنوية السابعة لرحيل الأمير الوالد الشيخ سعد العبدالله الذي انتقل إلى جوار ربه في 13 مايو عام 2008 تاركا وراءه تاريخا حافلا بالعطاء والإخلاص لوطنه ولشعبه.

ويعتبر الشعب الكويتي الراحل الكبير رمزا من رموز الكويت الوطنية البارزة عبر مسيرته الطويلة في خدمة بلاده لاسيما في المحطات المفصلية والمهمة من تاريخها وعلى وجه الخصوص خلال محنة الغزو العراقي للكويت عام 1990.

كما يعد الشيخ سعد العبدالله الحاكم الـ14 من سلسلة حكام آل الصباح وهو الابن الأكبر للأمير الراحل الشيخ عبدالله السالم الصباح ، وولد عام 1930 وتلقى علومه في المدرسة المباركية وعين عام 1949 في دائرة الشرطة العامة.

الشيخ سعد العبدالله ساهم بفعالية خلال حياته العملية في وضع أسس بناء الكويت الحديثة حيث كان شاهدا على اللحظات الأولى لاستقلال البلاد وقيام دولة الكويت وفق المفاهيم المعاصرة كما شارك في اعداد الدستور وكان عضوا فاعلا في إنجازه.

الراحل الكبير كان أحد صانعي السياسة الكويتية في مجالي الأمن والدفاع فقد كان أول وزير للداخلية عام 1962 وثاني وزير للدفاع في ظل الدستور وفي 31 يناير عام 1978 بادر الأمير الراحل الشيخ جابر الأحمد طيب الله ثراه، بتزكية الشيخ سعد العبدالله ليكون وليا للعهد وبعدها بأيام وفي الثامن من شهر فبراير من العام ذاته صدر أمر أميري بتعيينه رئيسا لمجلس الوزراء.

 "/المستقبل/" انتهى س.ا

Addthis Email Twitter Facebook
 

تصنيفات :

 
 
 
 
 
أخبار ذات صلة
 
Al Mustagbal Website