Facebook Page Twitter Page Instagram Page You Tube Page Email Apple Application Android Application
 
Al Mustagbal Website
أخبار مصورة
الكعبة المشرّفة في صور
أشكال ملفتة للغيوم فوق مدينة صور اللبنانية
الأنوار القطبية تضيء سماء اسكتلندا
كهوف من الجليد في بحيرة بيكال في سيبيريا
شلالات نياجرا
اروع الصور لامواج البحر
الطائرة الشمسية التي ستجول العالم من دون وقود
من سماء لبنان الجنوبية الغيم يرسم في تشرين لوحات سماوية
حين زينت الثلوج جنوب لبنان
Weather Kuwait
2015-04-16 22:04:23
عدد الزوار: 1113
 
قضايا الأمن الغذائي تتصدّر جدول أعمال "#الفاو"
 
 

فاو - وضعت  منظمة الأمم المتحدة للأغذية والزراعة «فاو» قضايا الأمن الغذائي والتغذية وتغير المناخ والتربة ضمن البنود الرئيسية المطروحة للبحث خلال الأشهر المقبلة في صدارة جدول الأعمال المشترك للعمل بين المنظمة والاتحاد الأوروبي «EU»، استعدادًا للقمة العالمية للمناخ، المقررة في العاصمة الفرنسية باريس، في نوفمبر المقبل، ويأتي ذلك عقب سلسلة من الاجتماعات بين المدير العام للمنظمة، جوزيه غرازيانو دا سيلفا، وممثلين رفيعي المستوى في الاتحاد الأوروبي، عقدت يومي الثلاثاء والأربعاء الماضيين، في بروكسل.

وجاء في بيان للمنظمة، اليوم الخميس 16 نيسان، أن غرازيانو دا سيلفا، مدير عام «فاو»، التقى مفوض الاتحاد الأوروبي للزراعة، فيل هوغان، والمدير العام للتعاون الدولي والتنمية لدى الاتحاد الأوروبي (DEVCO)، فرناندو فرتووزو دي ميلو، ورئيس #البرلمان الأوروبي، مارتن شولتس، مؤكدة أنه تم التنسيق بين مبادرات الاتحاد الأوروبي والأهداف الاستراتيجية للمنظمة.

وتحدث الطرفان عن ارتياحهما إزاء الشراكة الاستراتيجية والحوار السياسي رفيع المستوى الجاري حول التحديات الرئيسية المشتركة، مؤكدين مجدداً أن الأمن الغذائي والتغذوي سيظلان في محور دورات البرامج المشتركة للمحادثات بين الطرفين.

تقرير “الفاو” عن المياه: لتحسين مرافق التخزين

وأصدرت منظّمة الأمم المتحدة في وقت سابق للأغذية والزراعة “الفاو” والمجلس العالمي للمياه تقريراً مشتركاً عن الاحتياجات البشرية للمياه على مدة 35 عاماً وتحديداً لغاية العام 2050، وهنا أبرز ما ورد في هذا التقرير الجدير بالاهتمام لأنّه يمس حياة الناس وكيفية الاستفادة من المياه دون هدر وإسراف. في حلول العام 2050 ستكون هنالك حاجة إلى نحو 60% من الغذاء الإضافي لإطعام العالم، وما يصل إلى 100 % لإطعام البلدان النامية، في حين ستظلّ الزراعة أكبر مستهلك للمياه على المستوى العالمي، وهو ما يمثّل في كثير من البلدان نحو الثلثين أو أكثر، من إمدادات المياه المستمدة من الأنهار والبحيرات والموارد المائية الجوفية. ويشير التقرير إلى أنّ الكثير من سكّان العالم ومعظمهم من الفقراء، سوف يواصلون كسب معيشتهم من الزراعة في العام 2050، على الرغم من التوسّع العمراني الحثيث. ومع ذلك، سيشهد القطاع تراجعاً في إمدادات المياه المتاحة، نظراً إلى تزايد الطلب التنافسي من جانب المدن والصناعة، لذا، سيتعيّن على المزارعين وبخاصة مزارعي الحيازات الصغرى، من خلال الاعتماد المتزايد على  التكنولوجيا والإدارة المحسنة للممارسات، أن يبتكروا طرقاً جديدة لزيادة إنتاجهم في نطاق أراض محدودة ومياه متناقصة. "/المستقبل/" انتهى غ .ش 

Addthis Email Twitter Facebook
 

كلمات و مفاتيح :

 
 
 
 
أخبار ذات صلة
 
Al Mustagbal Website