بعدما اخترق دفء صوتها صقيع استوكهولم في وقفة تضامنية نظمها «الصليب الأحمر» لنبذ العنصرية، أسهمت موهبة فايا يونان وجمالها مناصفةً في ترك أثر طيب لدى جمهور محدود شاهدها. لكن سرعان ما توجتها السوشيال ميديا نجمة بعدما قدمت مع أختها ريحان فيديو «لبلادي» لينتزع خلال أسابيع نحو 1.8 مليون مشاهدة على يوتيوب، ويفتح باب الحضور الإعلامي أمام الفتاة السورية المغتربة. هكذا، قررت أخيراً احتراف الغناء. ورغم سيل العروض التي قدمتها لها شركات الإنتاج، إلا أنها اختارت طريقة مختلفة لتمويل أغنيتها الأولى، على أن يضمن لها هذا التمويل استقلاليتها وحريتها في الخيارات الفنية. |
المصدر : الأخبار