الكويت- بحث النائب الاول لرئيس مجلس الوزراء ووزير الخارجية الشيخ صباح الخالد مع وزير خارجية جمهورية مصر العربية سامح شكري العلاقات الثنائية بين البلدين الشقيقين وسبل توطيدها في المجالات كافة.

واثنى الوزير شكري بدور الكويت الداعم لجمهورية مصر لاستعادة دورها الريادي والقيادي على الصعيدين الاقليمي والدولي.

حضر الاجتماع مدير إدارة مكتب النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء ووزير الخارجية السفير الشيخ د. أحمد ناصر المحمد ومدير إدارة الوطن العربي بوزارة الخارجية السفير عبدالحميد الفيلكاوي ونائب مدير إدارة مكتب الشيخ صباح الخالد السفير صالح اللوغاني وعدد من كبار مسؤولي وزارة الخارجية.

من جهة اخرى التقى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء ووزير الخارجية الشيخ صباح الخالد مع وزير الدولة للشؤون الخارجية في اليابان ياسوهيدي ناكاياما وبحث معه سبل توطيد العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين في المجالات كافة وآخر المستجدات على الساحتين الاقليمية والدولية.

حضر اللقاء مدير إدارة مكتب النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء ووزير الخارجية السفير الشيخ د.أحمد ناصر المحمد ونائب مدير إدارة مكتب الشيخ صباح الخالد السفير صالح اللوغاني ونائب مدير إدارة آسيا الوزير المفوض مساعد الذويخ وعدد من كبار مسؤولي وزارة الخارجية.

والتقى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء ووزير الخارجية الشيخ صباح الخالد مع وزير خارجية لوكسمبورغ جاناسيلبورن وتناول اللقاء بحث سبل توطيد العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين وآخر المستجدات على الساحتين الاقليمية والدولية.

والتقى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء ووزير الخارجية الشيخ صباح الخالد مع وزير خارجية مملكة النرويج بورجي بريندي بمناسبة زيارته للبلاد لترؤس وفد بلاده المشارك في المؤتمر الدولي الثالث للمانحين لدعم الوضع الانساني في سورية الذي تستضيفه الكويت.

وتناول اللقاء بحث سبل توطيد العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين وآخر المستجدات على الساحتين الإقليمية والدولية.

كما اجتمع النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء ووزير الخارجية الشيخ صباح الخالد مع وزير الدولة للشؤون الخارجية في جمهورية لاتفيا الصديقة أندريس بيلدجوفكس بمناسبة زيارته للبلاد لترؤس وفد بلاده المشارك في أعمال المؤتمر الدولي الثالث للمانحين لدعم الوضع الإنساني في سورية.

وتم خلال الاجتماع بحث العلاقات الثنائية بين الكويت وجمهورية لاتفيا وآخر المستجدات على الساحتين الإقليمية والدولية.

انتهى ع.د