Facebook Page Twitter Page Instagram Page You Tube Page Email Apple Application Android Application
 
Al Mustagbal Website
أخبار مصورة
الكعبة المشرّفة في صور
أشكال ملفتة للغيوم فوق مدينة صور اللبنانية
الأنوار القطبية تضيء سماء اسكتلندا
كهوف من الجليد في بحيرة بيكال في سيبيريا
شلالات نياجرا
اروع الصور لامواج البحر
الطائرة الشمسية التي ستجول العالم من دون وقود
من سماء لبنان الجنوبية الغيم يرسم في تشرين لوحات سماوية
حين زينت الثلوج جنوب لبنان
Weather Kuwait
2015-02-28 15:42:23
عدد الزوار: 759
 
الطوارئ الطبية تعاملت مع 454 حالة خلال الاحتفالات الوطنية

شهدت شوارع الكويت احتفالات كبيرة في اليومين الماضيين، وذلك بمناسبة عيدي الاستقلال والتحرير، وفي السياق أكد مدير إدارة الطوارئ الطبية الدكتور فيصل الغانم، عن التعامل مع 454 حالة، خلال الأيام الثلاثة السابقة، بمناسبة الاحتفال بالأعياد الوطنية، مبينا أن 31 حالة جرى نقلهم للمستشفيات، مبينا أن هناك حالات حوادث طرق ودهس وحالات مرضية ومشاجرات، جرى تقديم الرعاية الطبية لهم في الموقع، ضمن الرعاية الطبية الطارئة لتغطية الفعاليات الوطنية.

وذكر الغانم في تصريح لصحيفة الراي الكويتية أن إدارة الطوارئ الطبية جهزت نقاط إسعاف رئيسية على شارع الخليج العربي ومنطقة بنيدر، وتم توزيع 34سيارة إسعاف على نقاط مختلفة، على امتداد شارع الخليج العربي، كذلك تم تجهيز 3 عيادات ميدانية وفرز 100 فني طوارئ طبية.

وأكد الغانم استعداد إدارة الطوارئ الطبية للتعامل مع أي ظرف أو حادث، وذلك من خلال فنيي الطوارئ الطبية المدربين، كذلك تم فرزه نقاط للاحتفالات ومراكز الاسعاف الموزعة على مختلف مناطق البلاد.

ونوه الغانم أنه تم إطلاق خدمة «السكوتر الطبي»، حيث تم توفير 6 آليات للسكوتر الطبي، والذي صمم لمثل هذه المناسبات، حيث يمتاز بالحركة في الأماكن المزدحمة والضيقة، ووصول فنيي الطوارئ الطبية للمصابين، وتقديم العناية الطبية الطارئة لحين وصول سيارة الإسعاف.

وأشار إلى تجهيز عيادات طبية في مناطق البر، منها عيادات في بر الجليعة والمطلاع والموروث الشعبي وجزيرة فيلكا ونقاط الإسعاف على الخطوط السريعة، حيث تعمل على مدار الساعة لخدمة رواد البر والشاليهات، وتم وضع غرفة طوارئ مركزية.

وابدى عدد من العاملين في جهاز الطوارئ الطبية عن سعادتهم لتغطيتهم الفعاليات الوطنية، مشيرين إلى أن طبيعة مهنتهم هي العمل في جميع الأوقات، سواء أوقات الاحتفالات أو الكوارث، كذلك نعمل في أحلك الظروف وأصعبها، مشيرين إلى أن «طبيعة المهنة صعبة وتحتاج لميزات خاصة، وأن فني الطوارئ الطبية يخضع لدورات تدريبية قبل الخوض في غمار هذه المهنة»، لافتين أن شعارهم هو «إنقاذ الحالة وسرعة نقلها للمستشفى».

المصدر : الراي

Addthis Email Twitter Facebook
 

تصنيفات :

 
 
 
 
 
 
Al Mustagbal Website