Facebook Page Twitter Page Instagram Page You Tube Page Email Apple Application Android Application
 
Al Mustagbal Website
أخبار مصورة
الكعبة المشرّفة في صور
أشكال ملفتة للغيوم فوق مدينة صور اللبنانية
الأنوار القطبية تضيء سماء اسكتلندا
كهوف من الجليد في بحيرة بيكال في سيبيريا
شلالات نياجرا
اروع الصور لامواج البحر
الطائرة الشمسية التي ستجول العالم من دون وقود
من سماء لبنان الجنوبية الغيم يرسم في تشرين لوحات سماوية
حين زينت الثلوج جنوب لبنان
Weather Kuwait
2013-12-30 09:48:00
عدد الزوار: 459
 
توسعة الأنابيب النفطية بين البحرين والسعودية
كشف لـ "الاقتصادية" مسؤول بحريني رفيع، عن إكمال السعودية والبحرين الدراسات الفنية والهندسية، لتوسعة خط أنابيب النفط الرابط بين البلدين، بنسبة تزيد على 50 في المائة من قدرتها الحالية.
وقال المهندس كمال بن أحمد، وزير المواصلات، القائم بأعمال الرئيس التنفيذي لمجلس التنمية الاقتصادية في البحرين، إن مشروع توسعة خط أنابيب النفط بين السعودية والبحرين، يهدف إلى تلبية حاجات المصافي البحرينية من النفط، في الوقت الذي تشهد فيه البحرين توسعا في بناء المصافي النفطية.
وأضاف، أنه سيتم البدء بدراسة مشروع بناء محطة لاستيراد الغاز الطبيعي في البحرين، يُتوقع أن تكون جاهزة للعمل بحلول عام 2016، إلى جانب الاستمرار في عملية التحديث والتوسيع في مصفاة سترة، التي يُتوقع استكمال العمل فيها بحلول عام 2017.
وتابع، أن المشروع يأتي ضمن المشاريع الاستراتيجية المشتركة بين السعودية والبحرين، التي من ضمنها مشروع الجسر الموازي لجسر الملك فهد.
لكن ابن أحمد، برّر تأخر الإعلان عن الشركة التي ستقوم بإعداد الدراسات الفنية والبيئية للمشروع، بأن "المفاوضات هي السبب وراء تأخر الإعلان".
وعن بدء خطوات التنفيذ، ذكر أن الجانبين ينتظران نتائج الدراسات الفنية، ثم سيتم إعداد خطة بدء التنفيذ، لكنه لم يفصح عن الموعد المحدد لبدء تنفيذ المشروع المشترك.
وقال المهندس كمال بن أحمد، إن تقريرا صدر من مجلس التنمية الاقتصادية، أشار إلى أن البحرين شهدت زخما في التوسع الاقتصادي، ونموا في الناتج المحلي الإجمالي، بنسبة بلغت 5 في المائة في العام الجاري.
وذكر، أن هذا الأداء دعمه الأداء القوي لقطاعي النفط والغاز، ورجوعه لمستوياته الطبيعية، بعد المشكلات التقنية التي حدثت في إمدادات النفط في العام الماضي. وتوقع أن تكون القطاعات غير النفطية، مساهما رئيسا في دفع عجلة النمو الاقتصادي في البحرين في العام المقبل. وأشار التقرير إلى استفادة الاقتصاد البحريني، في النصف الأول، من التحسن المؤقت في الاقتصاد العالمي، وهذا أحدث حالة "تفاؤل حذر" بشأن التوقعات على نطاق أوسع.
وأدى الزخم المتجدد في أهم الأسواق الناشئة، إلى إيجاد فرص جديدة للتجارة في البحرين، وأسهم أيضا الأداء القوي لاقتصادات المنطقة، في دعم نمو الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي في البحرين، ليصل إلى نحو 5 في المائة في العام الجاري.
Addthis Email Twitter Facebook
 
 
 
 
 
Al Mustagbal Website