قال النائب السابق مسلم البراك عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي 'تويتر' أن تعليقا على استمرار حبس الناشط عبدالله عطالله أن الدول ذات الطابع المؤسسي تتبع إجراءات قانونيه في عملية إلقاء القبض على أي متهم ، إنما الاختطاف والمطاردة هو شأن العصابات والأمر المحزن هو توجيه إتهامات لا سند لها في الحقيقه وجهت للأخ عبدالله عطالله والأمر الأكثر حزناً ان امن الدولة هي من قامت بالمطاردة والتصادم مع سيارته وتحطيمها وبعد ذلك يرفعون عليه قضيه بإتلاف ممتلكات الدولة ، حقيقه إذ لم تستح فأفعل ماشئت وواضح ان اسهل طريقه في التحقيق الذي تجريه المباحث الجنائية او أمن الدولة هي إستخدام العنف والأيذاء الجسدي دون وضع أي إعتبار لكرامة الأنسان وآدميته
وأضاف البراك : لانبارك للاخوات الفاضلات رانيا السعد ورنا السعدون وهنوف الساير بالبراءة لاننا واثقون منها ، و التهمه التي وجهت لهن بنيت على التزوير والكذب والذي لانستغربه على قيادات القوات الخاصة ولكن اذا كان ولابد من كلمه تقال فهي لقيادات القوات الخاصه ' خيب الله رجاكم.