قالت الدكتورة نجاة بنت محمد الزدجالية مديرة الخدمات الصحية بولاية صحار إنه لا يزال المراهقين والشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 10 الى 24 سنة هم الأكثر عرضة لخطر هذا المرض بسبب قلة وعيهم بأساليب انتقال العدوى وقد بلغت عدد الحالات بالسلطنة 1545 حالة حتى عام 2012م وفي محافظة شمال الباطنة بلغت عدد الحالات المتعايشة مع المرض 334 حالة وتأتي في بالمرتبة الثانية بعد محافظة مسقط في عدد المصابين .
من جانبها قالت الدكتورة أمنة بنت سالم الغيثية رئيسة مركز العوينات الصحي يجب مكافحة هذا المرض ضمن أولويات الأسر والمدارس والمنتديات الأهلية والاجتماعية وعدم الربط بشكل لا يليق بين المرض والمريض واستعجال الحكم على الأشخاص المصابين بأنهم يستحقون المرض بسبب ممارستهم لطرق سيئة أدت الى الإصابة به ، ان هذه النظرة تعمق الفجوة وتكون عواقبها عكسية على المريض والمجتمع .
جاء ذلك في المؤتمر الوطني عن الايدز الذي أقيم مؤخرا،بولاية صحار وحضره هلال بن علي بن سعود الحبسي والي صحار وعدد من اعضاء مجلس الشورى ومدير عام المديرية العامة للخدمات الصحية بمحافظة شمال الباطنة ، وتم من خلال هذا المؤتمر عرض مجموعة من المواضيع المهمة المتعلقة بالايدز في السلطنة .
- See more at: http://www.azamn.com/?p=49568#sthash.wgm98SD1.dpuf
قالت الدكتورة نجاة بنت محمد الزدجالية مديرة الخدمات الصحية بولاية صحار إنه لا يزال المراهقين والشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 10 الى 24 سنة هم الأكثر عرضة لخطر هذا المرض بسبب قلة وعيهم بأساليب انتقال العدوى وقد بلغت عدد الحالات بالسلطنة 1545 حالة حتى عام 2012م وفي محافظة شمال الباطنة بلغت عدد الحالات المتعايشة مع المرض 334 حالة وتأتي في بالمرتبة الثانية بعد محافظة مسقط في عدد المصابين .
من جانبها قالت الدكتورة أمنة بنت سالم الغيثية رئيسة مركز العوينات الصحي يجب مكافحة هذا المرض ضمن أولويات الأسر والمدارس والمنتديات الأهلية والاجتماعية وعدم الربط بشكل لا يليق بين المرض والمريض واستعجال الحكم على الأشخاص المصابين بأنهم يستحقون المرض بسبب ممارستهم لطرق سيئة أدت الى الإصابة به ، ان هذه النظرة تعمق الفجوة وتكون عواقبها عكسية على المريض والمجتمع .
جاء ذلك في المؤتمر الوطني عن الايدز الذي أقيم مؤخرا،بولاية صحار وحضره هلال بن علي بن سعود الحبسي والي صحار وعدد من اعضاء مجلس الشورى ومدير عام المديرية العامة للخدمات الصحية بمحافظة شمال الباطنة ، وتم من خلال هذا المؤتمر عرض مجموعة من المواضيع المهمة المتعلقة بالايدز في السلطنة .
- See more at: http://www.azamn.com/?p=49568#sthash.wgm98SD1.dpuf
قالت الدكتورة نجاة بنت محمد الزدجالية مديرة الخدمات الصحية بولاية صحار إنه لا يزال المراهقين والشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 10 الى 24 سنة هم الأكثر عرضة لخطر هذا المرض بسبب قلة وعيهم بأساليب انتقال العدوى وقد بلغت عدد الحالات بالسلطنة 1545 حالة حتى عام 2012م وفي محافظة شمال الباطنة بلغت عدد الحالات المتعايشة مع المرض 334 حالة وتأتي في بالمرتبة الثانية بعد محافظة مسقط في عدد المصابين .
من جانبها قالت الدكتورة أمنة بنت سالم الغيثية رئيسة مركز العوينات الصحي يجب مكافحة هذا المرض ضمن أولويات الأسر والمدارس والمنتديات الأهلية والاجتماعية وعدم الربط بشكل لا يليق بين المرض والمريض واستعجال الحكم على الأشخاص المصابين بأنهم يستحقون المرض بسبب ممارستهم لطرق سيئة أدت الى الإصابة به ، ان هذه النظرة تعمق الفجوة وتكون عواقبها عكسية على المريض والمجتمع .
جاء ذلك في المؤتمر الوطني عن الايدز الذي أقيم مؤخرا،بولاية صحار وحضره هلال بن علي بن سعود الحبسي والي صحار وعدد من اعضاء مجلس الشورى ومدير عام المديرية العامة للخدمات الصحية بمحافظة شمال الباطنة ، وتم من خلال هذا المؤتمر عرض مجموعة من المواضيع المهمة المتعلقة بالايدز في السلطنة .
- See more at: http://www.azamn.com/?p=49568#sthash.wgm98SD1.dpuf
كشفت إحصائيات أن عدد الحالات المصابة بالإيدز في السلطنة العمانية بلغ (1545) حالة حتى عام 2012م، وفق تصريح للدكتورة نجاة بنت محمد الزدجالية مديرة دائرة الخدمات الصحية بولاية صحار.
ووفق صحيفة عمان فقد أشارت الزدجالية إلى أن المراهقين والشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 10 إلى 24 سنة لا يزالون هم الأكثر عرضة لخطر مرض نقص المناعة المكتسب بسبب قلة وعيهم بأساليب انتقال العدوى.
جاء ذلك خلال المؤتمر الوطني حول مرض نقص المناعة المكتسبة «الايدز»، الذي اقيم بمستشفى صحار.
وتشير البيانات إلى أنه في محافظة شمال الباطنة بلغ عدد الحالات المتعايشة مع المرض (334 ) حالة، حيث تأتي في المرتبة الثانية بعد محافظة مسقط في عدد المصابين.