Facebook Page Twitter Page Instagram Page You Tube Page Email Apple Application Android Application
 
Al Mustagbal Website
أخبار مصورة
الكعبة المشرّفة في صور
أشكال ملفتة للغيوم فوق مدينة صور اللبنانية
الأنوار القطبية تضيء سماء اسكتلندا
كهوف من الجليد في بحيرة بيكال في سيبيريا
شلالات نياجرا
اروع الصور لامواج البحر
الطائرة الشمسية التي ستجول العالم من دون وقود
من سماء لبنان الجنوبية الغيم يرسم في تشرين لوحات سماوية
حين زينت الثلوج جنوب لبنان
Weather Kuwait
2014-09-20 15:31:00
عدد الزوار: 45
 
كلية الدراسات التجارية .. فوضى و بلا خدمات
جانب من الكلية
الاستثمار في التعليم هو الافضل على الاطلاق ، و وسط وجود فوائض مالية في الكويت يفترض ان تكون الصروح التعليمية متميزة وبافضل صورة ، ولكن استعرض عدد من طلبة كلية الدراسات التجارية في الهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريب المشاكل التي تواجههم وتعيق طريقهم الاكاديمي، موضحين ان من ابرز هذه المشاكل قلة الشعب الدراسية المطروحة وتعطل نظام التسجيل الذي يحرمهم من استكمال جداولهم الدراسية، مطالبين القضاء على مشكلة احتكار المواد من قبل بعض الاساتذة.
 
وأعرب عدد من طلبة كلية الدراسات التجارية عن استيائهم لكثرة المشكلات التي يعانون منها في المبنى الجديد بمنطقة العارضية، وتتعلق بعدم وجود أجهزة حاسب آلي في المختبرات، واختفاء السيرفس للهواتف الجوالة، وتعطل وحدات التكييف، وصغر حجم القاعات الدراسية، مشيرين الى ان «إدارة الهيئة نائمة في العسل»، مضيفين أن الجامعات والكليات الأخرى باتت تتنافس في ضخامة وفخامة مبانيها، في حين ان مباني العارضية جديدة وضيقة، متسائلين «إذا تعطل التكييف في مكتب أحد المسؤولين في الهيئة، هل يستمر هذا العطل لعدة أشهر كما هو حاصل في مبنى كلية الدراسات التجارية؟.
 
قال الطالب إسلام الحسين، ان «ابرز المشاكل في كلية الدراسات التجارية عدم توفر شعب كافية، ومشاكل التسجيل عديدة، منها تعطل النظام وقصر مدة التسجل»، مضيفا ان «العمادة لا تحل المشاكل وتتحرك ببطء»، مشددا على اهمية زيادة الكادر التدريسي لمعالجة القصور في المواد الدراسية.
 
وطالب الحسين، بفتح شعب دراسية جديدة خاصة للطلبة المتوقع تخرجهم، مشيرا الى ان هناك تضارباً في الجداول الدراسية للطلبة، متطرقا لمشكلة مسمى خريجي قسم القانون.
 
وأفاد بان «تلك المشكلة قديمة ولابد لها من حل، حيث انه تخصص لا يوجد له مسمى في ديوان الخدمة المدنية، ما يؤثر على الطلبة بشكل أساسي بعد التخرج».
 
وشدد الحسين بحسب الراي الكويتية ، على ضرورة الارتقاء بمستوى خدمات الكافيتريا وفتح المجال لشركات أخرى للأغذية، «لتكون هناك منافسة في تقديم الخدمات التي يحتاجها الطلبة، فالطالب عندما يجد بيئة مناسبة بإمكانه الدراسة بشكل جيد، اما الوضع الحالي فمع الاسف سيئ جدا»، مبينا ان «الطلبة يعانون غياب دور المرشد العلمي واعتماد الطالب بشكل رئيسي على زملائه الأقدم منه في الكلية خلال عملية التسجيل والسحب والاضافة، داعيا الى ضرورة وضع اسم أستاذ المقرر بالجدول الدراسي ليتسنى للطالب التسجيل لدى المدرس الذي يرغب به، وضرورة القضاء على احتكار بعض أعضاء الهيئة التدريسية للمواد.
 
وقال الطالب علي القطان إن «الكلية لا تحتوي على أماكن يستطيع الطالب من خلالها قضاء أوقات الفراغ الممتدة بين المحاضرات، الامر الذي يشجع الطالب على الخروج من الكلية، فلا يعقل ان كلية جديدة ومبناها بلا تكييف والخدمات متوقفة وأجهزة الحاسب الآلي لا تعمل، والكراسي متناثرة على الارض ومتهالكة، فكيف يريدون للطالب أن يتعلم في بيئة تعليمية غير جاذبة؟».
Addthis Email Twitter Facebook
 
 
 
 
 
Al Mustagbal Website