Facebook Page Twitter Page Instagram Page You Tube Page Email Apple Application Android Application
 
Al Mustagbal Website
أخبار مصورة
الكعبة المشرّفة في صور
أشكال ملفتة للغيوم فوق مدينة صور اللبنانية
الأنوار القطبية تضيء سماء اسكتلندا
كهوف من الجليد في بحيرة بيكال في سيبيريا
شلالات نياجرا
اروع الصور لامواج البحر
الطائرة الشمسية التي ستجول العالم من دون وقود
من سماء لبنان الجنوبية الغيم يرسم في تشرين لوحات سماوية
حين زينت الثلوج جنوب لبنان
Weather Kuwait
2014-08-16 08:53:00
عدد الزوار: 67
 
معيوف :مكافأة 1000 دينار عن كل مباراة دولية للاعب المعتزل

يعتبر قطاع الرياضة واجهة الدول الحضارية ، بعد ان اصبح قطاعاً اقتصادياً يدر الاموال و يحرك السوق المحلي ، لا تزال الكويت بمعزل عن تطور العالم في هذا المجال  بسبب نقص التشريعات و فقدان الجدية في هذا الملف الذي يلامس شريحة كبيرة من المجتمع وهم الشباب .

و مطالباً بمنح اللاعب الكويتي الدولي مكافأة نهاية خدمة بعد سنوات العطاء، وداعياً الى زيادة ميزانية الاحتراف «لأن مبلغ 15 مليون دينار غير كاف البتة»، اوضح النائب عبدالله المعيوف لـ«الراي» الكويتية ان النشاط الرياضي الكويتي «في منأى عن أي توقف، وان التعديلات على قانون الرياضة 26/ 2012 ليس لها تأثير على القوانين الدولية».

وقال المعيوف: «ان اللاعب الذي يخدم بلده في المحافل الدولية يجب أن يتم تقديره في لحظة اعتزاله، فبدلاً من بحث اللاعب عن شيخ او تاجر يرعى مهرجان اعتزاله تقدم له الدولة مكافأة نهاية خدمة، داعياً اتحادات الالعاب الرياضية وبالتنسيق مع الاندية إلى وضع لوائح ونظم لتكريم اللاعبين الدوليين، الذين مثلوا الكويت في المحافل الدولية، بحيث يمنح اللاعب مبلغ ألف دينار مقابل كل مباراة دولية شارك فيها.

وكشف المعيوف انه سيقدم اقتراحا بقانون «يتعلق بنهاية الخدمة للاعب وفقاً لكل لعبة، فمن يلعب باللعبات الجماعية تمنح مكافأته وفقاً لعدد المباريات الدولية التي شارك فيها، اما الالعاب الفردية فمنحتها تكون وفقاً للارقام والبطولات التي حققها اللاعب».

وفضل المعيوف زيادة ميزانية الاحتراف، «اذ لا يمكن ان تكون 15 مليون دينار فقط لجميع الرياضيين بكل فئاتهم، وعلينا التمييز بين الألعاب، فمن غير المعقول ان تكون ميزانية لعبة تحقق البطولات متساوية مع لعبة اخرى لم تحقق اي بطولة».

واكد المعيوف انه سيقدم تعديلات على نظام التفرغ الرياضي «لان هناك وزارات تتعامل بمزاجية مع التفرغ، فهناك من يمنح اللاعب التفرغ بمجرد وصول الكتاب من الاتحاد المعني، ووزارات لا تمنح التفرغ الا قبل اسبوع من بدء البطولة، وأخرى تمنح تفرغاً للمباريات فقط، لذا لا بد من ان يكون هناك نظام واضح، يجب ان يشمل التفرغ المدرب والاداري والطاقم الطبي ولا يقتصر على اللاعب فقط».

واستبعد المعيوف ايقاف النشاط الرياضي في المحافل الدولية «لان التعديلات التي أقرت اخيراً على قانون الرياضة 26/ 2012 في لجنة الشباب والرياضة البرلمانية ورفعت الى مجلس الامة للتصويت عليها عند بدء دور الانعقاد المقبل لن تؤثر على القانون، كون أن نظام اتحاد كرة القدم مرتبط بالاتحاد الدولي، وفي الانتخابات الاخيرة للاتحاد كان التصويت وفق نظام 14 عضوا والتصويت لجميع الاعضاء وليس لشخص بمفرده، وهذا لا يخالف نظام الاتحاد الدولي، اما الاندية المحلية فهي المرتبطة بالانظمة المحلية وقوانين هيئة الشباب والرياضة».

ورأى المعيوف ان «اتحاد كرة القدم الحالي طبق القانون واجرى الانتخابات الاخيرة حسب القانون المحلي، ولم يتعارض مع الاتحاد الدولي، لان هناك 14 عضوا فازوا في الانتخابات، والسؤال الذي قدم من قبل لجنة الشباب والرياضة الى إدارة الفتوى والتشريع بخصوص مدى شرعية اتحاد كرة القدم قبل اجراء انتخابات اتحاد الكرة، وكان من الممكن ان يكون غير شرعي، او بالاحرى كان السؤال مشروعاً، اما الان فقد أجرى الاتحاد الانتخابات وفقاً للنظم والقوانين».

يذكر ان الرياضة الكويتية تعرضت للايقاف الدولي اكثر من مرة بسبب تعارض القوانين المحلية و الدولية وبسبب هذه الاشكالية تم منع الكويت من رفع علمها في المحافل العالمية وشارك اللاعبون الكويتيون في البطولات تحت العلم الاولمبي.

Addthis Email Twitter Facebook
 
 
 
 
 
Al Mustagbal Website