![موقع المستقبل](public/images/logo.png)
![](public/images/search-button.jpg)
![Al Mustagbal Website](public/uploads/ads/210x232/8.jpg)
تسعى الحكومة الى اعادة ترتيب السكراب في البلاد وبدأت بالخطوات الاولى على هذا الصعيد بنقل مقره من منطقة امغره الى النعايم والتي من المقرر ان تصبح مدينة صناعية متكاملة بعد سنوات قليلة .
وفي السياق نفسه ، ذكرت جريدة الراي الكويتية ان سرعة تقادم السيارات والأجهزة في الكويت وارتفاع معدل شراء السيارات الجديدة وغيرها من التجهيرات، أدى على مدى سنوات إلى تراكم «ثروة وطنية» من حديد السكراب، تحتار الشركات فيه.
وتتراوح كميات السكراب من السيارة الواحدة بين 1.5 إلى 3 اطنان، فيما يتراوح سعر السكراب الخفيف ما بين 70 إلى 140 دينارا للطن، ووبمتوسط يبلغ نحو 400 دولار وفقا للاسعار العالمية.
وبحسب الراي الكويتية ، رفعت الشركات مقترحا إلى وزارة «التجارة» لرفع الحظر المقرر على تصدير حديد السكراب ، والموافقة على تصدير كمية محددة تقارب 2000 طن، مشيرة إلى انه لن يكون هناك اي تداعيات سلبية على السوق جراء هذه الخطوة، كما افادت هذه الشركات بانها تعاني من وجود فائض لديها من حديد السكراب كون الطلب في السوق المحلي لا يستطيع ان يقابل المعروض ما من شأنه التأثير على هذه الشركات والتحكم في اسعار السوق بشكل يضر بمصالحها.
يذكر ان الوزير الاسبق عبدالرحمن الطويل منع تصدير الحديد بسبب استيراد الكويت له و نقص المواد الخام في البلاد.
![](public/images/decrease.png)
![](public/images/increase.png)
![Al Mustagbal Website](public/uploads/ads/200x175/6.jpg)