ذكرت تقارير اخبارية ان قبيلة الرشايدة في الدائرة الرابعة احتلوا المرتبة الثانية من حيث قوة النفوذ في تلك الدائرة فوفقاً لبيانات رسمية فان اصواتهم تصل  بما يوازي 15.3 في المئة ولذلك فان نسبتهم  تمكنهم من الحصول على بعض المقاعد البرلمانية في  مجلس الامة هذا اذا كانت الاصوات الانتخابية للرشايدة متماسكة في هذه الدائرة.
وأقام فارس الرشيدي غبقة رمضانية لأهالي قبيلة الرشايدة في صالة القفيدي بمنطقة الفردوس، وتخلل الغبقة تكريم وجهاء وابناء القبيلة من نواب ومحامين وكتاب وشعراء من أبناء القبيلة، لجهودهم المبذولة في توحيد صفوفها.

وألقى فواز الرشيدي كلمة نيابة عن والده أثنى فيها على وجهاء وأبناء القبيلة وكل من عمل من أجل تكاتف صفوف القبيلة خلال الفترة الماضية وخاصة فترة الانتخابات الماضية وتوحيد صفوف القبيلة في العديد من المناسبات.

من جهته عبر النائب محمد البراك عن ارتياحه بما تقوم به القبيلة من توحيد الصفوف والتكاتف فيما بينها مشيرا إلى أن هذا الأمر يثلج الصدر.

واضاف أن موقفه سيظل ثابتا تجاه القبيلة ولن يخرج عن مشورتها، داعيا الله أن يعينه على تحمل الامانة والمسؤولية.

هذا وتم تكريم 44 شخصية من محامين وكتاب وشعراء وضيوف من خارج الكويت بالاضافة الى تكريم النائب محمد البراك من قبل صاحب الدعوة.