منذ دخول الشركة الثالثة في سوق الاتصالات "فيفا" اصبح المواطن والمقيم يتمتعان بمزايا وخدمات افضل حيث فتحت المنافسة الباب على مصراعيه للعروض والتي ساهمت في تقليل الانفاق مما قلل  من ضيق العيش الذي يعانيه المواطن وسط ارتفاع الاسعار .

و تقدم عضو مجلس الامة النائب محمد طنا العنزي بسؤال لوزير المواصلات حول عدم ادراج شركة فيفا بالبورصة حتى الآن، قائلًا " لماذا لم تدرج شركة الاتصالات الكويتية ( فيفا ) إلى الآن في البورصة ؟ مع العلم أنه تم تأسيسها منذ عام 2008 م.
 مع تزويدي بأسماء أعضاء مجلس الإدارة ومؤهلاتهم العلمية كلٌ على حده سواء الكويتيين أو الخليجيين أو الأجانب ؟ ومن هو المدير العام ؟ وما هي مؤهلاته العلمية ؟"

وكان مجلس الامة اقر في عام 2007 مشروع القانون بتعديل بعض احكام القانون رقم 26 لسنة 1996 بتأسيس شركات لخدمات الاتصالات اللاسلكية بموافقة 43 عضوا من اصل الحضور البالغ 45 فيما رفضه عضوان.