اشاد النائب عبدالرحمن الجيران بالمؤشرات الايجابية التي لمسها بشأن خلخلة ملف الإسكان، وكذلك المؤشرات الايجابية بافتتاح عيادات تخصص في وزارة الصحة ، واردف " إلا ان وزارة التربية لا زالت ملفاتها المتضخمة تراوح مكانها ؟ ومنها مثلاً الشهادات العلمية التي تم تحصيلها من الخارج" .
وأوضح بأن حقيبة وزارة التربية بحاجة لوزير من داخل الميدان التربوي يحمل هموم وأهداف التربية والميدان، ويسير بالوزارة نحو الأهداف المرسومة بوصف الهدف العام للتعليم ، كما ان انجاز جامعة جابر ولائحتها التنفيذية وتعيين مديراً لها أمر بات ملحاً الان ، مع تفعيل دور المجلس الأعلى للتعليم لربط مخرجات التعليم بمتطلبات السوق .
و لفت إلى اهمية وزارة العدل والملفات المعلقة فيها ومنها مرفق القضاء وتنفيذ الاحكام وغيرها من الملفات المستحقة التي تتطلب وزيراً مختصاً يتفرغ لانجازها .