![موقع المستقبل](public/images/logo.png)
![](public/images/search-button.jpg)
![Al Mustagbal Website](public/uploads/ads/210x232/8.jpg)
![]() |
مالي - يمكن القول أنّ الوضع الأمني في مالي بات خارج السيطرة. فبين التفجيرات الإرهابيّة والهجمات المسلّحة، وإعتقال الرهائن، تتخبّط البلاد في وقت عجز المجتمع الدولي عن المساعدة في إرساء الأمن في هذه الدول الافريقية. وفي هذا السياق، قتل مسلحون من جماعة "أنصار الدين" ما لا يقل عن 15 شخصا، في هجومين في منطقة كيدال شمالي مالي. الجماعة وفي بيان لها، أشارت إلى أنها قتلت ما لا يقل عن 11 شخصا من الطوارق في هجوم يوم الخميس في كيدال، وأفرجت عن سجناء واستولت على أسلحة. كما تبنت مقتل ما لا يقل عن 4 أشخاص في هجوم آخر شنته يوم الجمعة في كيدال. انفصالي من الطوارق، اشترط عدم ذكر اسمه لأنه غير مخول بالحديث إلى وسائل الإعلام، قال إن الهجمات يرجح أن تكون انتقاما لمقتل 4 مسلحين على يد الطوارق الأسبوع الماضي. وسيطر الانفصاليون الطوارق ثم المتشددون على شمالي مالي عام 2012، لكن العملية العسكرية التي قادتها فرنسا تمكنت من طردهم من المنطقة في 2013، إلا أنها لم تمنع استمرار هجمات المتشددين. "/المستقبل/" انتهى ل . م |
![](public/images/decrease.png)
![](public/images/increase.png)
![Al Mustagbal Website](public/uploads/ads/200x175/6.jpg)