Facebook Page Twitter Page Instagram Page You Tube Page Email Apple Application Android Application
 
Al Mustagbal Website
أخبار مصورة
الكعبة المشرّفة في صور
أشكال ملفتة للغيوم فوق مدينة صور اللبنانية
الأنوار القطبية تضيء سماء اسكتلندا
كهوف من الجليد في بحيرة بيكال في سيبيريا
شلالات نياجرا
اروع الصور لامواج البحر
الطائرة الشمسية التي ستجول العالم من دون وقود
من سماء لبنان الجنوبية الغيم يرسم في تشرين لوحات سماوية
حين زينت الثلوج جنوب لبنان
Weather Kuwait
2015-10-20 04:08:27

بقلم أسرة التحرير

عدد الزوار: 2048
 
الافتتاحية ليوم 20-10-2015: لأن لدينا «فهداً» غير مطابق للمواصفات مجلس الوزراء يعتذر
 
 

وﻷن الكويت دولة محبة ووئام وسلام ...
وﻷن الكويت دولة الحضارة والحوار واﻹنسجام...
وﻷن الكويت دولة القانون والنظام واﻹحترام، ولها علاقاتها مع العالم ، وتجل وتحترم جميع المواثيق الدولية...
نعم ﻷن الكويت كل هذا وأكثر بكثير، ما كان ينبغي أن تواجه وتتحمل وتعاني ما تعانيه اليوم ، وكله بفضل بعض الخارجين عن المنطق ، المتهورين الذين بخروجهم عن مسار القطار كادوا ان ينزلقوا بنا جميعاً الى الهاوية.. وما قرار مجلس الوزراء باﻹعتذار عن استضافة بطولة كأس الخليج 23 التي كان من المقرر إقامتها في الكويت في ديسمبر المقبل ، إلاّ خسارة فادحة ، وهزيمة كبرى ، وتراجع مخجل ما كنّا ننتظره في يوم من اﻷيام ..
وللأسف الفضل الكبير في كل هذا يعود لطلال الفهد الذي ما عرف ما يعني كيف يحافظ ويحمي إسم الكويت. للأسف الفهد كان هذه المرة خارج إسمه وما استطاع ان يكون فهدا يعرف كيف يختار مصلحة بلاده ..  للأسف الفهد جعل الكويت في الخارج ، بعد ان كانت الكويت دائماً هي الداخل لكل من هم في الخارج ... للأسف وما عادت تنفع كلمة للأسف، نحن جميعنا ندفع اليوم ثمن تهور من ضاق عليه منصبه فإنفجر بما ليس فيه مصلحة حتى لنفسه ..
الكويت التي نجت من أصعب المؤامرات الخارجية، جاءتها الضربة من الداخل ، نعم ومن حيث لا تحتسب ، وبعد ان كانت دولة القانون والنظام ، هي اليوم دولة الشبهات والمتمردين وكل ذلك بسبب بعض المتطفلين الغير عارفين المعنى الحقيقي لكلمة مسؤولية ... للرياضة في الكويت نقول قومي من تحت الضربة التي لا تستحقينها ولمن يعتبرون أنفسهم أصحاب كلمة في اﻹتحاد ، فلتكن كلمة حق في عصر صعب ، واتركوا العمل لمن هم أجدر.
للشعب الكويتي نقول ، هي كبوة ونعدكم بالصحوة بعدها ، نرجوا أن تصدقوا بل يجب ان تصدقوا

Addthis Email Twitter Facebook
 
 
 
 
 
Al Mustagbal Website