Facebook Page Twitter Page Instagram Page You Tube Page Email Apple Application Android Application
 
Al Mustagbal Website
أخبار مصورة
الكعبة المشرّفة في صور
أشكال ملفتة للغيوم فوق مدينة صور اللبنانية
الأنوار القطبية تضيء سماء اسكتلندا
كهوف من الجليد في بحيرة بيكال في سيبيريا
شلالات نياجرا
اروع الصور لامواج البحر
الطائرة الشمسية التي ستجول العالم من دون وقود
من سماء لبنان الجنوبية الغيم يرسم في تشرين لوحات سماوية
حين زينت الثلوج جنوب لبنان
Weather Kuwait
2015-09-10 15:47:00
عدد الزوار: 3420
 
رياضيون يؤكدون لـ"المستقبل" ان الأمير قدوة للشباب الكويتي..والشمري يقول ان عطاء سموه يدفعنا لرفع علم بلادنا عاليا بالمحافل الدولية
أحمد الشريع مع سمو الأمير في مناسبة سابقة
 

كتب هادي العنزي: تحل اليوم الذكرى السنوية الأولى للتكريم العالمي لسمو أمير البلاد الشيخ  صباح الأحمد الجابر الصباح بتسمية سموه "قائدا للعمل الإنساني" ودولة الكويت "مركزا للعمل الإنساني" ، بالتزامن مع تواصل الريادة الكويتية عطاءها الانساني في شتى بقاع المعمورة، وفي هذه المناسبة المضيئة التقت صحيفة "المستقبل" عددا من القياديين الرياضيين الذين طالب عدد منهم بإحياء هذه الذكرى باقامة بطولات دولية عالمية تشارك فيها أغلب دول العالم وبأفضل لاعبيها، فيما طالب آخرون بتسمية البطولات المحلية باسم "قائد العمل الانساني".

رئيس نادي الجهراء للمستقبل: عطاء سموه لم يتغير يوما

رئيس مجلس إدارة نادي الجهراء دهام الشمري ابدى فخره واعتزازه بهذه المناسبة العزيزة على قلوب جميع الكويتيين والعديد من مواطني الدول الصديقة والشقيقة، مؤكدا في حديث لـ "المستقبل" بأنه لمس التقدير الكبير من الكثير من مواطني الدول الذين التقاهم خلال مسيرته الرياضية لما قدمته الكويت من أعمال خير تنم عن طابع أهلها المعطاء.

كما أعرب الشمري عن فخره  واعتزازه بتسمية صاحب السمو قائدا للعمل الانساني، قائلا ان "هذا لم يأت من فراغ، فرغم ان الكثير من زعماء العالم قدموا مساعدات انسانية متنوعة، الا ان ما ميز سمو الأمير عن غيره بأن عطاء سموه الكريم لم يتغير يوما، ولم يتأخر سموه عن مساعدة المحتاجين في شتى البلاد وغربها، وهو ما جعل سموه في منزلة متقدمة، الأمر الذي أتى بنتائج ايجابية كبيرة على تلك الشعوب والدول".

الشمري لـ "المستقبل": سمو الأمير قدوة للفرق الرياضية

دهام الشمري لفت إلى ان تقديم المساعدة عبر المشاركة الفعالة لدولة الكويت في المشاريع التنموية المهمة في الكثير من الدول النامية، أسهم بتطوير اقتصادات تلك الدول، مما عاد بالفائدة الكبيرة على شعوب تلك الدول، وهذا الأمر خالد في وجدانها، ونلحظ تسمية بعض الدول لشوارع أو مراكز علمية أو رياضية باسم صاحب السمو وذلك تقدير واجلالا للدور الكبير لسمو الأمير حفظه الله ورعاه.

رئيس مجلس إدارة نادي الجهراء الرياضي أكد على أن سمو الأمير قدوة للشباب الرياضي خاصة والشباب الكويتي عامة، فعطاءه يدفعنا نحو تقديم الغالي والنفيس لخدمة وطننا الغالي، والارتقاء بعملنا لإيصاله إلى أفضل المراتب، رفعة لدولة الكويت، والتي أضحت منارة يستضاء بها في العمل الانساني، ولنرفع علم بلادنا عاليا في المحافل الاقليمية والدولية.

الغريب للمستقبل: لاقامة بطولة عالمية باسم "قائد الانسانية"

جواد الغريب عضو مجلس إدارة نادي السالمية وامين الصندوق المساعد ومدير لعبتي كرة الطاولة والإسكواش طالب عبر "المستقبل" الهيئة العامة للشباب والرياضة وجميع الاندية والاتحادات الرياضية كل في اختصاصه بالعمل سويا على تنظيم اكثر من بطولة عالمية تستقطب أفضل لاعبي العالم كل في لعبته على أن تحمل اسم "قائد العمل الانساني" وذلك كبادرة رد جميل من الرياضيين لفخر الكويت ومحل اعتزازنا جميعا سمو الأمير الشيخ  صباح الأحمد الجابر الصباح - حفظه الله ورعاه.

الغريب أكد ان "الكويت تستطيع تنظيم أفضل البطولات الدولية، فلدينا الكوادر المدربة والمنشآت الرياضية، ولدينا المناسبة الكبيرة التي حظيت بتقدير واحترام عالمي كبيرين، وهي تسمية سمو الأمير من قبل أكبر وأهم المؤسسات الدولية (الأمم المتحدة) بتسمية سموه قائدا للعمل الانساني وتسمية دولة الكويت مركز انساني عالمي، وعليه فعلينا اظهار مدى فخرا بهذا الوسام للعالم أجمع، ولتعريفهم وعن قرب بمآثر سمو الأمير ودوره الكبير في مساعدة الانسان في مختلف دول العالم.  

وفي حديثه لـ "المستقبل" أكد الغريب بأن تسمية سمو الأمير "قائد للعمل الانساني" محل اعتزاز وفخر لجميع المواطنين وخاصة الرياضيين، ووسام عز نفاخر به شعوب العالم قاطبة، مضيفا "نمشي ورأسنا مرفوعة أمام جميع دول العالم، بما قدمه ويقدمه سمو الأمير للإنسانية جمعاء في شتى بقاع المعمورة".

العجمي: الكويت انقذت العام الدراسي للطلبة الفلسطينيين

"الكويت جبلت على عمل الخير، وأمرائها جبلوا على فعل الخير منذ نشأة الكويت، وسمو الأمير خير امتداد للمغفور لهم باذن الله" بهذه الكلمات بدأ ناصر العجمي أمين السر العام بنادي خيطان الرياضي حديثه لـ "المستقبل" بمناسبة الذكرى السنوية الأولى لتسمية دولة الكويت "مركز انساني عالمي" من قبل الأمم المتحدة وتسمية سمو الأمير – حفظه الله ورعاه – "قائد للعمل الانساني"، مضيفا ان " فعل الخير ومساعدة الملهوف والمتضرر ليس بمستغرب على دولة الكويت وقيادتها الحكيمة، فهو متأصل منذ الأزل".

 العجمي لفت إلى أن دولة الكويت انقذت العام الدراسي للطلبة الفلسطينيين المتضررين من العدوان الاسرائيلي الغادر، وذلك باعتراف وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (اونروا)، من خلال تقديم مساعدات عاجلة عبارة عن حقائب دراسية متكاملة للطلبة الفلسطينيين.

نادي خيطان: لتسمية كأس الأمير بـ " كأس أمير الإنسانية"

امين السر العام بنادي خيطان الرياضي اقترح على الاتحاد الكويتي لكرة القدم تسمية بطولة كأس الأمير والتي تقام سنويا ويختتم بها الموسم الرياضي الكروي بـ "كأس أمير الانسانية" وذلك تخليدا لهذه الذكرى الغالية على جميع الكويتيين، مؤكدا أن اسم دولة الكويت أصبح مقرونا بأعمال الخير في العديد من دول العالم.

وقال :"ما أن تذكر الكويت حتى يستذكر أبناء تلك الدول المآثر الكثيرة والكبيرة لقيادة دولة الكويت ممثلة بصاحب السمو الأمير حفظه الله ورعاه والتي اسهمت بتحسين اقتصادات تلك الدول، والنهوض ببنيتها التحتية" مشيرا الى انه رغم ان "هناك العديد من شعوب الدول الصديقة والشقيقة لم يزر الكويت، إنما يعرفها عن طريق العمل الخيري الذي قامت به، ودائما يلهجون بذكر اسمها عند الحديث عن العمل الإنساني والخيري، حتى أصبح اسم دولة الكويت في المقدمة دائما سواء لتلك الشعوب أو لقياداتها وعنوانا للإنسانية".

ناصر العجمي تمنى الاستمرار بمساعدة المحتاجين اينما وجدوا، مشددا على أن تلك المساعدات لم تذهب سدى "فهي اسهمت بفضل المولى عز وجل بحماية الكويت من شرور الكائدين والفتن، والتي اضحت تعصف بعدد غير قليل من دول العالم" على حد قوله.

الشريع: التكريم العالمي لسموه هو تكريم لجميع الكويتين

أحمد الشريع رئيس مجلس إدارة نادي القرين الرياضي كشف لـ "المستقبل" عن انطباعه خلال زيارة ايطاليا وتحديدا "اكسبو ميلانو 2015" هذا الصيف، حيث أوضح بأنه عند جولته في جناح دولة الكويت لمس اهتماما خاصا واعجابا كبيرا من قبل الزوار عند رؤيتهم للشهادة الدولية التي منحتها الأمم المتحدة لصاحب السمو الأمير  الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح – حفظه الله ورعاه.

الشريع لفت الى ان " الزائرين لجناح الكويت وخاصة من القارة الأوروبية والأمريكتين كانوا يتابعون من خلال المعرض مراحل التطور لدولة الكويت عبر العقود، وذلك من خلال الجهد المميز الذي قام به ابناء الكويت في المعرض العالمي،  ولكنهم بمجرد الوصول عند القسم الخاص بالتكريم الأممي وتسمية دولة الكويت بـ "مركز انساني عالمي" وتسمية سمو الأمير "قائد العمل الإنساني"  رأيتهم يقفون اجلالاً وتقديرا للعمل الانساني الكبير الذي قدمه سمو الأمير، وهذا الأمر كان جليا للعامة"، مشيرا الى أن ذلك الأمر جعله يشعر بالفخر والزهو ولسان حاله يردد "هذا السمو يمثلني .. هذا أميري" على حد قوله.

 وأوضح الشريع بأن أغلب الزائرين كانوا يظنون قبل زيارتهم جناح دولة الكويت بأن للبترول وحده الفضل في تطور ونهضة الكويت، بينما تغيرت وجهة نظرهم تماما بعدما شاهدوا بأم أعينهم بأن دولة الكويت قدمت الكثير لخدمة الإنسان والإنسانية.

وفي حديثه "للمستقبل" أكد الشريع بأن التكريم العالمي لسمو الأمير إنما هو تكريم لجميع أهل الكويت، بكافة أطيافهم، وكذلك لأهل الخير في مختلف دول العالم.

نادي القرين: لمسابقة ثقافية بين الأندية عن "قائد الإنسانية"

الشريع الذي اشار في حديثه لـ "المستقبل" الى قانون رقم 42 لسنة 1978 في شأن الهيئات الرياضية ( 42 / 1978 )، حيث قال بأن القانون أوضح الأمر بما لا يدع مجالا للشك بأن يهدف لتوفير الخدمات الرياضية وما يتصل بها من خدمات ثقافية واجتماعية وروحية وصحية وترويحية وذلك دون الحصول على كسب مادي للاعضاء، طالب بمبادرة جميع مجالس ادارات الأندية الرياضية باقامة مسابقة ثقافية بين المنتسبين، تبرز من خلالها انجازات سمو الأمير الانسانية، وذلك لنشر المعرفة من خلال المسابقة الثقافية عن الأسباب المنهجية التي جعلت الأمم المتحدة تسمي صاحب السمو الأمير حفظه الله ورعاه قائدا للعمل الانساني .

الشريع أكد بأن اقامة مثل هذه المسابقة من شأنها غرس المبادئ الإنسانية والقيم الاخلاقية في قلوب الناشئة والشباب بشكل عام، ولاسيما الرياضيين منهم، وهي تأتي بذات المقام انسجاما مع أحد الأهداف الرئيسة لإنشاء الأندية الرياضية، ألا وهو تدعيم الجانب الثقافي لمنتسبي الأندية.

نادي النصر للمستقبل: لتسمية الدوري "دوري أمير الإنسانية"

فلاح غانم رئيس مجلس ادارة نادي النصر الرياضي طالب الاتحاد الكويتي لكرة القدم بتسمية بطولة الدوري العام لكرة القدم باسم "دوري أمير الانسانية" وذلك تخليدا وتقديرا للدور الكبير الذي يقدمه سمو الأمير للشباب الرياضي خاصة والشباب الكويتي عامة.

 كما طالب غانم جميع الاتحادات الرياضية بتسمية أهم البطولات التي تشرف على تنظيمها باسم "أمير الإنسانية"، متمنيا على أعضاء مجلس الأمة الغاء القانون الذي يقف حجر عثرة أمام تحقيق مثل هذا الأمر، مضيفا "لا يوجد أفضل من هذه التسمية، لنفاخر بها الأشقاء والأصدقاء في الدول الأخرى".

جواد الغريب مع سمو الأمير في مناسبة سابقة
 

اشادات الشعوب الصديقة بسموه تزيدنا فخراً

غانم، أكد لـ "المستقبل" بأن الأعمال الإنسانية لسمو الأمير غمرت بلاده والكثير من البلدان الشقيقة والصديقة، لافتا الى ان المنح الانسانية والقروض التي تقدمها الكويت لمساعدة الدول الصديقة واضحة للعيان "فاينما تذهب تجد مشاريع حيوية اقيمت بمساعدة كويتية".

 وقال "سمو الأمير والدنا وقائدنا ورافع رأسنا بين الأمم"، واستشهد بلقاء جمعه مع عدد من الأشقاء اليمنيين، حيث كانوا دائمي الحديث عن المشاريع التنموية المتعددة التي اقامتها دولة الكويت بأوامر سامية من سمو الأمير حفظه الله ورعاه وأدت لنهضة ملموسة من قبل الشعب اليمني.

العدواني يطالب "الهيئة" باحتفالية سنوية لـ "قائد الانسانية"

من جهته، طالب مطلق العدواني عضو مجلس الإدارة بنادي النصر وأمين الصندوق الهيئة العامة للشباب والرياضة في حديث لـ"المستقبل" بإقامة احتفالية سنوية تخلد هذه الذكرى العزيزة على قلوب الجميع "لكي يستذكر أبنائنا جيلا بعد جيل هذه المناسبة الكبيرة، ولنعلم ابنائنا وترث اجيالنا هذا الأرث العظيم من بعدنا".

العدواني أكد لـ "المستقبل" بأن الأيادي البيضاء لسمو الأمير دائمة العطاء والتبرع لكل محتاج، وما مؤتمر المانحين الثلث لمساعدة الشعب السوري الشقيق والذي احتضنته دولة الكويت في الحادي والثلاثون من مارس الماضي، إلا خير دليل على حرص دولة الكويت قيادة وشعبا على تقديم العون والمساعدة لكل محتاج، وقدمت خلاله الكويت أكبر تبرع من بين جميع دول العالم في بادرة شهدت اعجاب وتقدير العالم لهذا الدور الريادي في العطاء الانساني".

نائب رئيس نادي الساحل لـ "المستقبل": علينا المساهمة في هذه الذكرى العطرة

د. جابر المري نائب رئيس مجلس إدارة نادي الساحل الرياضي طالب عبر "المستقبل" بمناسبة مرور الذكرى الأولى  لتسمية سموه  قائدا للعمل الانساني المساهمة وبفعالية من جميع الأندية والاتحادات الرياضية، كل بحسب مقدرته ونشاطه.

وأكد بأن الذكرى تمر غالية عطرة على الجميع دونما استثناء، وهي محل فخر واعتزاز وتشريف لكل كويتي ومقيم على ارض هذا البلد المعطاء، وأضاف " ليس بغريب على سموه الكريم هذا التقدير العالمي، فمنذ كان وزيرا للخارجية اسهاماته محل اشادة وتقدير عالميين" مشيرا الى ان التسمية الأممية لسمو الأمير "قائد للعمل الانساني" وتسمية دولة الكويت " مركز انساني عالمي"  دفعت الشباب الرياضي لمزيد من العطاء  من أجل رفع علم بلادهم في المحافل الاقليمية والدولية. "/المستقبل/" انتهى ل . م 

 
Addthis Email Twitter Facebook
 

تصنيفات :

 

كلمات و مفاتيح :

 
 
 
 
 
Al Mustagbal Website