Facebook Page Twitter Page Instagram Page You Tube Page Email Apple Application Android Application
 
Al Mustagbal Website
أخبار مصورة
الكعبة المشرّفة في صور
أشكال ملفتة للغيوم فوق مدينة صور اللبنانية
الأنوار القطبية تضيء سماء اسكتلندا
كهوف من الجليد في بحيرة بيكال في سيبيريا
شلالات نياجرا
اروع الصور لامواج البحر
الطائرة الشمسية التي ستجول العالم من دون وقود
من سماء لبنان الجنوبية الغيم يرسم في تشرين لوحات سماوية
حين زينت الثلوج جنوب لبنان
Weather Kuwait
2015-08-24 00:38:31
عدد الزوار: 960
 
إصابة صحافي في درعا
 
 

سوريا - الإعلامي السوري حسين مرتضى، مدير مكتب قناة "العالم" الإيرانية في دمشق، أصيب بإصابات متفرقة أفقدته القدرة على النطق بشكل مؤقت، وذلك خلال تغطيته لمعارك درعا بين النظام والمعارضة، وفقا للقناة ذاتها.
قناة "العالم"، وخلال تقرير نشرته، أعلنت أن مرتضى أصيب بتمزق في الخاصرة، لتتجدد الإصابة التي نالت منه في أيلول/ سبتمبر من العام 2012 في ساحة الأمويين بدمشق. وأضافت القناة ان حسين مرتضى أصيب أيضا بشقين في الفقرتين الرابعة والخامسة من العامود الفقري، خلال تغطيته لمعركة في منطقة تل زعتر بريف درعا.
وبحسب قناة "العالم" الإيرانية، فإن "الضغط على العصب تسبب بفقدان مرتضى لحاسة النطق، ما دفع إلى نقله بشكل عاجل إلى أحد مستشفيات العاصمة اللبنانية بيروت لإجراء عملية جراحية".
وفي وقت لاحق، أجرت قناة "العالم" اتصالا هاتفيا مع حسين مرتضى الذي كشف أن النطق عاد إليه بعد 48 ساعة من مكوثه تحت العناية المشددة.
مرتضى لفت إلى أنه لا زال يعاني من مشاكل في قدمه اليمنى، ستضطره لإجراء عملية جراحية بعد أيام. ولم يجب حسين مرتضى على سؤال مذيعة قناة "العالم" عن كيفية تعرضه للإصابة، فيما قالت المذيعة إن حسين مرتضى لم يستمع للسؤال.
يشار إلى أن وزير إعلام النظام السوري عمران الزعبي زار حسين مرتضى في المستشفى الذي نقل إليه.
إعتصام نسائي تضامناً مع دوما
وفي سياق آخر، ومع استمرار قصف النظام السوري لمدينة دوما في ريف دمشق، نظمت ناشطات سوريات اعتصاماً في مدينة غازي عنتاب جنوب تركيا للتضامن مع أهالي المدينة التي تتعرض لحملة قصف جوي راح ضحيتها المئات بين قتيل وجريح، وفق ما أكدته المشاركات في الاعتصام.
ناشطون سوريون جسّدوا أثناء الاعتصام محاكاة لمجزرة ارتكبتها طائرات النظام في السوق الشعبي بمدينة دوما، وما بين المحاكاة والواقع كانت هناك مأساة تركت أثرها على أبناء المدينة في دول اللجوء أكثر من غيرهم.
الاعتصام نظمته ناشطات سوريات كوسيلة احتجاج سلمي، أردن من خلاله توجيه رسائل إلى المجتمع الدولي ومؤسسات الأمم المتحدة بضرورة السعي لحلٍ جدي للقضية السورية، وإيقاف جرائم الأسد ومحاكمته مع رموز نظامه.
الناشطات طالبن بتدخل سريع لفك الحصار عن دوما، والسماح بدخول المساعدات والمنظمات الإغاثية، وقبل كل ذلك إيقاف شلال الدم المستمر في دوما وعموم سوريا، حتى أثناء تنظيم هذا الاعتصام.
في السياق ذاته، أحيا ناشطون سوريون وفرنسيون وعرب في باريس، الذكرى الثانية لمجزرة الكيمياوي، التي نفذها النظام السوري، في الغوطة الشرقية، في أغسطس 2013.
واستنكر المشاركون الصمت الدولي على جرائم النظام واستخدامه الغازات السامة والبراميل المتفجرة ضد المدنيين. وتم تقديم بعض العروض الفنية التي استرجعت الجرائم التي ارتكبها النظام. "/المستقبل/" انتهى ل .م 

Addthis Email Twitter Facebook
 

تصنيفات :

 

كلمات و مفاتيح :

 
 
 
 
أخبار ذات صلة
 
Al Mustagbal Website