أشار وزير الداخلية الاسباني خورخي فرنانديز دياز، إلى "وجود خطر محتمل لحدوث هجمات إرهابية في البلاد".

وفي تصريح له، أضاف ان "المركز الوطني للتنسيق من أجل مكافحة الإرهاب يعتبر أن مستوى التأهب ضد خطر هجوم ارهابي محتمل يبلغ الدرجة الثانية ولم يتغير منذ عدة سنوات، كما هي الحال في غالبية البلدان المجاورة".

كما أشار دياز إلى انه "منذ عام 2004، تم القاء القبض على 472 جهاديا في اسبانيا، والسلطات حشدت افرادا جديدة في صفوف قوات مكافحة الارهاب".