![موقع المستقبل](public/images/logo.png)
![](public/images/search-button.jpg)
![Al Mustagbal Website](public/uploads/ads/210x232/8.jpg)
![]() |
فرنسا - تحدث الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند اليوم الأربعاء 29 نيسان أبريل عن قرار فرنسا بزيادة ميزانيتها الدفاعية بحوالي 3.8 مليار يورو (4.2 مليار دولار) على مدى 4 سنوات، اعتبارا من 2016، للتأكد من قدرة الجيش على مواجهة المشكلات داخل البلاد والقيام بمهام خارجها خاصة في إفريقيا والشرق الأوسط. وقال للصحافيين بعد اجتماع وزاري لشؤون الدفاع أن "فرنسا تواجه تحديات كبيرة داخليا وخارجيا. الأمن والحماية والاستقلال مبادئ لا تقبل التفاوض". وذكر مصدر في مكتب الرئيس: "تنذر الميزانية العسكرية بخفض 34 ألف وظيفة، لكن الآن ستستمر 18.500 وظيفة". ويتحمل الجيش الفرنسي قدرا كبيرا من الأعباء على نحو متزايد، إذ ينتشر10 آلاف جندي في إفريقيا، ونحو 1500 جندي في عمليات بالشرق الأوسط. كما تنتشر قوة دائمة قوامها 10 آلاف جندي داخل البلاد منذ أن شنّ متطرفون هجوما أسفر عن مقتل 17 شخصا في يناير. وذكر هولاند أن الميزانية الدفاعية لعام 2015 ستظل 31.4 مليار يورو من دون الاضطرار للحصول على تمويل إضافي. لكنه أفاد أن الحكومة ستحتاج إلى 3.8 مليار يورو إضافية للمساعدة في تمويل عمليات #الجيش وشراء عتاد جديد بين عامي 2016 و2019. دعم لميزانية وزارة الدفاع في فرنسا ومنح الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند في يناير 2014 وسائل إضافية إلى وزارة الدفاع، على شكل قروض وتسريح أقل لعدد العاملين، وتقرر زيادة ميزانية الدفاع بثلاثة فاصل ثمانية مليار يورو اعتبارا من السنة المقبلة وكما كان حضورها مرغوبا في دول من الساحل الافريقي والخليج، تم نشر عشرة آلاف عسكري على التراب الفرنسي لحماية المواقع الأكثر حساسية، إثر هجمات باريس بداية السنة وذكر حينها الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند: ينبغي إعطاء الثقة في قدرات الفرنسيين، الثقة في جيوشهم وفي السلطات السياسية التي تتخذ القرارات، ولكن عليهم أن يعلموا أن القروض اللازمة وضعت تحت التصرف من أجل هذه الأهداف،، الأمن والحماية والاستقلال مبادئ لا يمكن نقاشها. "/المستقبل/" انتهى غ. ش
|
![](public/images/decrease.png)
![](public/images/increase.png)
تصنيفات :
![Al Mustagbal Website](public/uploads/ads/200x175/6.jpg)