![موقع المستقبل](public/images/logo.png)
![](public/images/search-button.jpg)
![Al Mustagbal Website](public/uploads/ads/210x232/8.jpg)
![]() |
واشنطن - قتلت الشرطة الأميركية أمس السبت 18 نيسان، أميركيا من أصل إفريقي (23عاما)، عندما اندفع نحوهم حاملا سكينا في يد، ونسخة من الإنجيل في اليد الأخرى. وقالت الشرطة ، في بيان، أن امرأة أبلغت الضباط بأن ابنها ثاديوس ماكرول أخرجها من منزلها في ضاحية سانت لويس، وأغلق على نفسه بالداخل. وأضافت أنه يحمل سكينا، وتحدث عما سماها "ثورة سوداء" مضيفة أنها تحدثت إلى الرجل الذي أمكنهم رؤيته مسلحا بسكاكين وسيف، وطلبت منه مغادرة المنزل، وأنه عندما خرج في نهاية الأمر كان يحمل سكينا في يد، ونسخة من الإنجيل في الأخرى. وجاء في البيان أن الشرطة حاولت التفاوض مع ماكرول، وطالبته بأن يلقي السلاح لكنه لم يستجب للأمر. ورغم إطلاق النار عليه في البداية بطلقة غير قاتلة فقد شرع في مهاجمة الضباط. مظاهرة ضد عنف الشرطة وتظاهر مئات الأشخاص، الثلاثاء الماضي، في نيويورك ضد ما وصفوه "وحشية" الشرطة، وذلك بعد مقتل شخصين أسودين مؤخرا في الولايات لمتحدة، وقد أعاق المتظاهرون حركة المرور لبعض الوقت على جسر بروكلن. وفي نيويورك، رفع المتظاهرون ومعظمهم من الشبان، سود ومتحدرين من أصل لاتيني وبيض، يافطات كتب عليها "أوقفوا جرائم الشرطة"، أو "حياة السود ليست بخسة". وطالبوا بالعدالة للسود الذين قتلهم رجال الشرطة خلال الأشهر الماضية. وانطلق المتظاهرون من شارع يونيون سكوير في جنوب مانهاتن بدعوة من منظمة "ستوب ماس اكرنيشن ناتورك". وكان من المقرر أن يتوجهوا إلى مقر الشرطة، لكن بعضهم توجه إلى جسر بروكلن ما أعاق حركة المرور. واعتقلت الشرطة العديد منهم، حسب ما قالت ديبرا سويت إحدى الذين نظموا المظاهرة. وقال مصدر آخر من المنظمين أن الشرطة أطلقت النار على أكثر من 90 شخصا أعزلا منذ يناير الماضي. "/المستقبل/" انتهى غ . ش |
![](public/images/decrease.png)
![](public/images/increase.png)
تصنيفات :
![Al Mustagbal Website](public/uploads/ads/200x175/6.jpg)