Facebook Page Twitter Page Instagram Page You Tube Page Email Apple Application Android Application
 
Al Mustagbal Website
أخبار مصورة
الكعبة المشرّفة في صور
أشكال ملفتة للغيوم فوق مدينة صور اللبنانية
الأنوار القطبية تضيء سماء اسكتلندا
كهوف من الجليد في بحيرة بيكال في سيبيريا
شلالات نياجرا
اروع الصور لامواج البحر
الطائرة الشمسية التي ستجول العالم من دون وقود
من سماء لبنان الجنوبية الغيم يرسم في تشرين لوحات سماوية
حين زينت الثلوج جنوب لبنان
Weather Kuwait
2014-03-28 14:43:00
عدد الزوار: 633
 
مثّلت مدينة حلب وريفها، اكثر الجبهات في سوريا تعقيدا"

باتت ثلاث جبهات مفتوحة من جانب فصائل المعارضة السورية المسلحة فبعد الهجمات المتتالية على ريف اللاذقية ومدينة حلب من جهتها الغربية يوم الجمعة الماضي، وسّع المسلحون هجومهم في ريف ادلب، ما يشير بوضوح الى محاولة استفادة المسلحين من الأمان الخلفي الذي تمثله الحدود التركية في مناطق الشمال السوري.

في مسعى على ما يبدو لإخراجه من سيطرة دمشق، بالاستفادة من خطود الإمداد السهلة عبر أراضي تركيا غداة انخراطها الواضح في العدوان على سوريا من خلال إسقاط مقاتلة جوية سورية قبل يومين، وتوفير غطاء ناري للمسلحين في هجومهم الكبير على بلدة كسب الحدودية.

ولا يزال الوضع الميداني في كسب مبهماً مع أنباء عن استقدام تعزيزات عسكرية سورية كبيرة الى المنطقة لمواجهة التغلغل المحدود الذي قام به مسلحون من مجموعة تنظيمات "جهادية" منذ يوم الجمعة الماضي، بعد أيام على السقوط المدوّي لمسلحي المعارضة في معارك القلمون وريف حمص، على الحدود مع لبنان، ما أتاح للجيش السوري تعزيز أمن ترابط المناطق من العاصمة دمشق وصولا الى الساحل السوري.

وتقع جميع مناطق الهجمات الجديدة للمسلحين في شمال سوريا القريبة من الحدود التركية. وجاء اشتعال هذه الجبهات بعد انتهاء مفاوضات "جنيف 2" بين السلطات السورية و"الائتلاف الوطني" في 10 شباط الماضي، وعشية القمة العربية التي انعقدت في الكويت وقد استبعد المبعوث الأممي إلى سوريا الأخضر الإبراهيمي استئناف مفاوضات جنيف قريباً. وأعلن، في الكويت أمس، أن "العودة إلى جنيف في الوقت الحاضر ليست واردة لان شروطها غير متوافرة". وقال، ردا على سؤال عما إذا سيزور دمشق قريبا، "خلاص كفاية".

وكان من اللافت أن الهجمات على مدينة حلب وبلدة كسب، وهما على جبهتين متباعدتين، جاءت في وقت متزامن.وعلى جبهة كسب، سجل المهاجمون تقدماً، حيث سيطروا على المعبر الحدودي مع تركيا، فيما لا يزال الوضع العسكري في البلدة ضبابياً، مع عمليات كر وفر بين المسلحين والقوات السورية مدعومة بمقاتلين من قوات الدفاع الوطني.

وقال مصدر أمني في دمشق، لوكالة "فرانس برس"، "المعارك مستمرة، والموقف غير واضح"، فيما كان الطيران الحربي يشن غارات على مناطق في محيط كسب وبلدة سلمى وجبل التركمان المجاورين. وأكد مصدر من قوات الدفاع الوطني أن تعزيزات كبيرة خرجت من اللاذقية وريفها نحو جبهة كسب.

وفي تطور لافت، توقف سلاح المدفعية التركي، الذي كان يغطي تحركات المسلحين، كما عاودت الطائرات الحربية السورية مهاجمة معاقل المسلحين، بعد يوم واحد من إسقاط تركيا طائرة حربية سورية. ورغم تكرر الغارات السورية على المناطق الحدودية مع تركيا، لم يسجل أية ردة فعل من الجانب التركي، فيما يبدو أن قوى دولية تدخلت للضغط على الجانب التركي، الذي أوقف مدفعيته أيضاً.

وفي حلب، سجل المسلحون تقدماً ملحوظاً في منطقة الليرمون، حيث تمكنوا من السيطرة على عدة مبان قريبة من مبنى الاستخبارات الجوية، الذي بات يشكل أول خط دفاع عن مدينة حلب من خاصرتها الغربية، فيما استقدم الجيش السوري قوات مؤازرة له، كما تم استقدام قوات من الدفاع الوطني، لصد الهجوم العنيف وتأمين مبنى الاستخبارات الجوية.

وذكر "المرصد السوري لحقوق الإنسان"، في بيانات، أن القوات السورية "لم تتمكن من استعادة بلدة مورك الواقعة على الطريق بين حماه ومعسكر وادي الضيف في ريف ادلب، والتي سيطر المسلحون عليها قبل ستة أسابيع، ما قطع طريق الإمداد إلى وادي الضيف". وفي المقابل، فتحت طريق الإمداد للمسلحين في الشمال، حيث واصلوا تقدمهم على هذا الخط، وسيطروا خلال الأيام الماضية على أكثر من 15 حاجزاً إلى شمال بلدة خان شيخون في ريف ادلب. (تفاصيل صفحة...)

وقال رئيس "المجلس العسكري في ادلب التابع لهيئة الأركان في الجيش الحر" العقيد عفيف سليمان إن "النجاح على أرض المعركة يكون من نصيب من يتحكم بطرق الإمداد". وأضاف "بعد بدء معركة الساحل، سحب الجيش عدداً كبيراً من مقاتليه من ادلب، ما فتح ثغرة استفدنا منها، وبدأنا هجومنا".

وقال إبراهيم ادلبي، وهو متحدث باسم "ألوية الصاعقة" التي تشارك في معارك كسب، إن من عوامل النجاح "وصول كمية كبيرة من الذخيرة والسلاح من تركيا تتضمن قذائف صاروخية ومضادات للطائرات". وأضاف "كل الطرق باتت مفتوحة للثوار بين أرياف اللاذقية وادلب وشمال حماه، ما يسهل الإمدادات. هناك مثلث واسع تم تحريره"، معتبرا أن "ما ساهم في تحقيق هذا التقدم هو التنسيق الكامل بين الكتائب المقاتلة، وان القادة الميدانيين الذين يقودون العمليات هم من الأفضل، وهم يعملون معا".

وفي سياق اخر أعرب وزير الخارجية الأميركي جون كيري، في لاهاي، عن أمله ألا يؤثر الوضع في القرم على التعاون مع روسيا بشأن الجهود الدولية لتدمير الأسلحة الكيميائية السورية.

وأشار كيري، خلال زيارته مقر منظمة حظر الأسلحة الكيميائية، إلى أن السوريين تجاوزوا مهلة 15 آذار لتدمير أكثر من 10 منشآت إنتاج وتخزين. وقال "أمامنا بعض التحديات الحقيقية خلال الأسابيع المقبلة. نحن في الولايات المتحدة واثقون من أنه إذا كانت سوريا تريد لتحركت أسرع". وأضاف "لقد وصلنا في التخلص (من الكيميائي) إلى علامة الخمسين في المئة. وهذا مهم لكن الأهمية الحقيقية ستكون عندما نصل إلى القضاء على كل هذه الأسلحة".

وقال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، خلال لقائه المدير العام للمنظمة أحمد اوزومجو، "نحن على يقين بأنه سيتم التقيد بالموعد، وسيُنقل كل شيء من سوريا حتى منتصف العام" الحالي. وأضاف "نقدر مهنيتكم عاليا، فالعملية السورية تحتاج لمثل هذه المهنية، وأنا سعيد بأن العملية تتقدم تقدماً مرضياً".

وميدانيا" فان بلدة كسب الأرمنية، ذات الطابع الأثري الغارق في التاريخ، مهددة في حاضر أيامها وقابلها بالغرق في طوفان الرصاص والركام. فرغت البلدة من أهلها، وانتشر المسلحون في شوارعها وكنائسها، واشتعلت حرائق المعارك في محيطها القريب والبعيد، بينما تشير معظم المعطيات المتوفرة إلى أن البلدة مرشحة لأن تكون ميدان معركة قاسية بين الجيش السوري من جهة والفصائل الإسلامية المتشددة من جهة ثانية، ما لم تتداركها تسوية مستعجلة يقوم بها وسطاء يجدون في تاريخ البلدة ورمزيتها ما يشفع لها، لئلا تلاقي مصير مدن أخرى أكلها الخراب والتدمير.

واستمرت المعارك لليوم الخامس على التوالي في التلال والقرى المحيطة ببلدة كسب في ريف اللاذقية الشمالي، لاسيما في قرية السمرا والنبعين وجبل النسر، بينما لم يسجل حدوث اشتباكات عنيفة داخل البلدة نفسها التي تعرّت للمرة الأولى في تاريخها من قداسة «الصلبان» بعد أن حطّمها عناصر «جبهة النصرة» بمجرد دخولهم البلدة. وهذا ما أكده أبو قتادة المصري، الذي نشر على حسابه على «تويتر»، صوراً لبعض عناصر «النصرة» وهم يقومون بتحطيم الصلبان داخل الكنائس.

واتسمت المعارك الدائرة في المنطقة بالكرّ والفرّ، لدرجة أن السيطرة في بعض المناطق كانت تنتقل من المسلحين إلى الجيش أو بالعكس خلال ساعات معدودة فقط، وهو ما يجعل من الصعب الحديث عن نتيجة نهائية لهذه المعارك لأنها مرهونة بالتطورات الميدانية التي تتغير بين ساعة وأخرى. وقد يكون ما جرى في النقطة 45 وجبل النسر خير مثال على هذا الأمر، فقد تمكن المسلحون من الفصائل المتشددة فرض سيطرتهم على جبل النسر بعد ساعات فقط من بداية الهجوم الجمعة الماضي، إلا أن الجيش استعاده في اليوم ذاته، لكنه عاد وانسحب منه يوم الأحد بعد أن سيطر المسلحون على محيطه، إلا أن المسلحين بدورهم لم يتمكنوا من الصعود على الجبل والتمركز فوق قمته إلا بعد ما جرى في النقطة 45 أمس الأول، حيث أخلاها الجيش السوري في أعقاب العملية الانتحارية التي نفذتها «جبهة النصرة» تمهيداً لهجوم كبير اضطرت معه قوة الجيش المتمركزة في المرصد أن تقوم بإخلائه وتنسحب باتجاه بلدة القسطل على أغلب تقدير.

وسبب ذلك أن النقطة 45 هي أعلى نقطة في المنطقة وتشرف على جبل النسر وبالتالي لم يكن بمقدور المسلحين التمركز على قمة جبل النسر رغم سيطرتهم الفعلية عليه وعلى محيطه، خوفاً من المدفعية والدبابات الموجودة على الـ45 والتي يمكن أن ترصدهم بسهولة، لذلك لم يتمركزوا على جبل النسر إلا بعد أن أخلى الجيش مواقعه فوق النقطة 45.

ومن جانب اخر استطاع الجيش السوري أمس، استرجاع السيطرة على النقطة 45 بعد قصف مدفعي وجوي جعل من المستحيل على عناصر «جبهة النصرة» التمركز في النقطة، فانسحبوا منها بعد ساعات فقط من سيطرتهم عليها، إلا أن الجيش السوري بدوره لم يعاود إشغال النقطة بل تركها خالية مع إحكام سيطرته على محيطها. وبحسب مصدر ميداني فإن قتلى «النصرة» في النقطة 45 يبلغ العشرات، مشيراً إلى أن القصف الذي استهدف النقطة كان «مركزاً وثقيلاً ونوعياً».

وعلى عكس ما هو شائع، فأن الجيش السوري أخلى كذلك منطقة نبع المر بعد يومين من سيطرته عليها، لأن المنطقة هي عبارة عن منخفض (وادي) ومكشوفة للتلال المحيطة بها، وبالتالي فإن التمركز فيها يمكن أن يكون مكلفاً على عكس خيار القصف من بعيد، لأن هذه المنطقة مهمة كونها تعتبر ممراً للتسلل باتجاه جبل النسر والنقطة 45، وقد يكون ما شجع الجيش على إخلاء نبع المر هو سيطرته النارية على كل من جبل النسر والـ45 وإن لم يكن متمركزاً بهما، علماً أن نبع المر تقع بين هذين الجبلين.

وسيطر الجيش السوري كذلك، على منطقة النبعين الواقعة على مدخل مدينة كسب الغربي، وذلك بعد اشتباكات عنيفة وشاقة شارك بها عناصر الجيش الذين أخلوا جبل النسر والتحقوا بزملائهم في النبعين.

وقد حاولت الفصائل المشاركة في الهجوم على كسب، وأهمها «جبهة النصرة» و«أنصار الشام» و«الجبهة الإسلامية»، أن تمد خيوط الاشتباكات باتجاه بلدة قسطل معاف، إلا أنها فشلت فانكفأ عناصرها، وقاموا باستهداف بلدة قسطل معاف ببعض قذائف الهاون انطلاقاً من القرى التي يسيطرون عليها في محيط قسطل معاف مثل كنيسة وعطرا والسودا.

وحول ما ينتظر مدينة كسب، فإنه رغم المخاطر التي تحيق بها، والجهالة التي يتسم بها قدرها خلال الأيام المقبلة، واحتمال أن تنضم إلى قائمة المدن المدمرة، فإن البعض يستبعد أن تنال كسب هذا المصير الأسود، ليس اعتماداً على قيام أحدهم بتسوية أو وساطة، ولكن لأن موقع المدينة المنخفض بين مجموعة من التلال يجعل من الصعب على المسلحين التحصن بها، لذلك فضلوا كما هو ملاحظ التحصن في التلال والمرتفعات القريبة، بينما لا يوجد سوى عدد قليل منهم في المدينة نفسها التي لم يعد فيها أي تواجد للجيش السوري. فهل تنجو كسب بشفاعة تاريخها وموقعها؟

قال نشطاء، أمس، إن عناصر من تنظيم "الدولة الإسلامية في العراق والشام" (داعش) فجروا ضريحا كبيرا في مدينة الرقة بشرق سوريا. وكان مسجد عمار بن ياسر وأويس القرني مقصدا للزوار من إيران ولبنان والعراق قبل أن يسيطر عليه قبل عام المسلحون.

وأظهرت صورة نشرت على "تويتر"، تحت عنوان "الضريح الإيراني الوثني"، أضرارا شديدة لحقت بالجدران الخارجية وبسقف الموقع، وهو مجمع مطلي باللونين الأبيض والفيروزي ويضم قبابا ومآذن تتوسطها باحة مكسوة بالبلاط.

وأظهرت صورة أخرى قطعة خرسانية وقطعا معدنية ملتوية متناثرة في الشارع أمام المسجد بينما أظهرت صورة ثالثة جدارا داخليا منهارا. وذكر "المرصد السوري لحقوق الإنسان" إن "داعش" نفذ تفجيرين قويين في المسجد.

من جانبه حذر الرئيس السوري بشار الأسد، خلال لقائه وفداً برلمانياً أرمينياً، مما أسماه "مخاطر الإرهاب والفكر المتطرف الذي يدعمه الغرب وبعض الدول الإقليمية والذي يهدد بتفتيت المنطقة التي تميزت بتنوع ثقافي واجتماعي عبر تاريخها".

وذكرت وكالة الأنباء السورية "سانا"، أن الأسد استقبل اليوم وفداً برلمانياً أرمينياً برئاسة النائب صاموئيل فارمانيان، وعبّر عن تقديره لمواقف الرئيس الأرميني سيرج سركيسيان "الموضوعية والداعمة" لاستقرار سوريا وحذر من "مخاطر الإرهاب والفكر المتطرف الذي يدعمه الغرب وبعض الدول الإقليمية والذي يهدد بتفتيت منطقتنا التي تميزت بتنوع ثقافي واجتماعي عبر تاريخها".وشدد على دور البرلمانيين في توضيح هذه المخاطر أمام المنابر الدولية وتوحيد الجهود لمواجهتها.

وذكرت "سانا" ان أعضاء الوفد الأرميني نقلوا للرئيس السوري رسالة شفهية من سركيسيان عبّر فيها باسمه وباسم الشعب الأرميني عن إدانته "للهجمات الإرهابية المدعومة تركياً على مدينة كسب في ريف اللاذقية"، معربا عن شكره للدولة السورية على الجهود التي تبذلها لحماية مواطنيها جميعاً".

 

عرب مجلس الأمن الدولي عن قلقه حيال تدهور الوضع الأمني في سوريا، داعياً إلى الوقف الفوري لكل الأعمال العدائية في منطقة تواجد قوة الأمم المتحدة لمراقبة فض الاشتباك في الجولان (أندوف).

وعقد المجلس جلسة مناقشات مغلقة استمع خلالها مجلس الأمن، إلى إحاطة من وكيل الأمين العام لعمليات حفظ السلام، إدموند موليه، حول عمل "الأندوف".

وعقب الجلسة، قال سفير بعثة لوكسمبورغ الدائمة لدى الأمم المتحدة للصحافيين، إن أعضاء مجلس الأمن عبروا عن قلقهم من تدهور الوضع الأمني في سوريا، الذي يستمر في تقويض أنشطة (الأندوف).

وجددوا التأكيد على ضرورة عدم حدوث أية أعمال عسكرية ضمن منطقة فض الاشتباك غير تلك التي تقوم بها "أندوف"، وشددوا على ضرورة أن تتوقف في الحال أية أعمال، من شأنها أن تعرض للخطر سلامة وأمن موظفي حفظ السلام.

وأضاف سفير بعثة لوكسمبورغ، التي ترأس مجلس الأمن للشهر الحالي، "أعرب العديد من أعضاء مجلس الأمن عن القلق حيال استخدام أسلحة ثقيلة من قبل الأطراف في الصراع السوري، وحيال ازدياد استخدام القوة الجوية من قبل القوات الحكومية واستخدام البراميل المتفجرة والعبوات الناسفة البدائية".

وأدان أعضاء مجلس الأمن "بشدة أعمال العنف التي قام بها المتطرفون في المعارضة، كما أدانوا أيضاً قطع رؤوس خمسة من الجنود".

وشددوا على ان مساهمة أندوف تبقى حيوية لضمان الاستقرار في الميدان، شاكرين الدول المساهمة بها بما في ذلك فيجي، والفليبين، والهند ونيبال وهولندا، لمساهماتها القيمة في البعثة الأممية ولعمل عناصرها في مثل هذه الظروف الصعبة.

Addthis Email Twitter Facebook
 
 
 
 
 
Al Mustagbal Website