Facebook Page Twitter Page Instagram Page You Tube Page Email Apple Application Android Application
 
Al Mustagbal Website
أخبار مصورة
الكعبة المشرّفة في صور
أشكال ملفتة للغيوم فوق مدينة صور اللبنانية
الأنوار القطبية تضيء سماء اسكتلندا
كهوف من الجليد في بحيرة بيكال في سيبيريا
شلالات نياجرا
اروع الصور لامواج البحر
الطائرة الشمسية التي ستجول العالم من دون وقود
من سماء لبنان الجنوبية الغيم يرسم في تشرين لوحات سماوية
حين زينت الثلوج جنوب لبنان
Weather Kuwait
2014-12-31 13:22:00
عدد الزوار: 60
 
هولندا تودع 2014 بالإعلان عن مقتل 20 مجاهدا في سوريا

تجنيد الشباب للقتال فى  سوريا والعراق أصبح كابوس  تعيشه هولندا ليلاً نهارا فحتى اليوم تم الإعلان  عن 150 شابا تم انضمامهم  للمقاتلين فى سوريا، ومنهم تقريبا 20 فتاة  من مختلف الجنسيات .

ولكن هذه الارقام ليست مؤكدة  لأن هناك العشرات من الشباب ومنهم مصريين تم تجنيدهم ولاتعلم السلطات الهولندية عنهم شىء .

هولندا رصدت فى بداية العام 25 مليون يورو إضافية لجهاز الإستخبارات العامة والأمن القومى  لمكافحة الإرهاب وللتصدى للعمليات الإرهابية التى كان متوقع حدوثها عقب عودة المجاهدين للبلاد 

 أعلنت أجهزة الأمن القومي الهولندية منذ يومين أن عدد الجهاديين الهولنديين الذين قتلوا في العمليات الحربية في سوريا ، عن  ورود أخبار عن مقتل الجهادي رقم 20 والذي أعلنت المخابرات الهولندية أنها تعلم من هو ومن هي عائلته ومقر إقامته في هولندا وهو مدينة ماستريخت، كما علم أنه كان قد أصيب في إحدى المعارك وتم نقله لإحدى المستشفيات للعلاج منذ أكثر من أسبوع إلا أنه قد مات نتيجة لمضاعفات الإصابة، ومن المعروف أن هذا الشاب قد أكمل عامه التاسع عشر منذ أسابيع قليلة.

كما أعلنت المخابرات الهولندية أن إجمالي عدد الشبّان الهولنديين – سواء كانوا من أصل هولندي أو من أصول أجنبية – الذين يشاركون في العمليات الحربية في سوريا قد بلغ 150 شخصا من بينهم عدة فتيات من أصول عربية وهولندية ممن شعرن بالتعاطف مع الشعب السوري ورغبتهن في مساعدته في التخلص من النظام الحاكم

 

بحسب موقع إذاعة هولندا العالمية نشر فى بداية العام تقرير عن

خصصت الحكومة الهولندية 25 مليون يورو إضافية لجهاز الاستخبارات العامة والأمن

 (AIVD)

، لمواجهة مخاطر الإرهاب الناتج عن عودة الجهاديين الهولنديين من سوريا .

وجاء ذلك  أثناء مناقشة ملف الأمن والإرهاب. وقدّم جهاز الاستخبارات، تقريرا مفصلا عن الحالة الأمنية تحت عنوان: “إحياء الجهاد في هولندا“.

وقال المنسق الوطني لمكافحة الإرهاب في هولندا ديك شخوف، لوسائل إعلام هولندية: “الشباب لا يذهبون لسوريا لمساعدة السوريين في القتال. هذا هراء. إنهم يقاتلون من أجل إقامة الخلافة”، حسب قوله لصحيفة إن.إر.سي، واسعة الانتشار.

وأولت الصحافة الهولندية اهتماما بالغا للموضوع، ليس فقط نتيجة للتهديدات التي تعتبرها التقارير الاستخباراتية “حقيقية”، ولكن أيضا لوجود قاعدة تقدر ببضعة آلاف يؤيدون سرا وعلانية الأفكار الجهادية. “وهذا شيء مقلق للغاية”، يوضح شخوف للصحيفة نفسها، متسائلا: “كيف لهؤلاء الناس تأييد حركة تخطط لتنفيذ عمليات إرهابية حتى داخل هولندا؟“.

جهاديات مراهقات

التطور الجديد في استقطاب الشباب المسلم في هولندا للقتال في سوريا والعراق، هو إلقاء القبض على مزدلفة، وهي طفلة عمرها 15 عاما تقيم مع أسرتها المغربية في مدينة هلفيرسوم الهولندية. مزدلفة كانت في طريقها إلى سوريا عبر تركيا، وألقت شرطة مطار دوسلدورف في ألمانيا القبض عليها وسلمتها للشرطة الهولندية، وما تزال قيد التحقيق. ومزدلفة ليست الأولى التي حاولت الذهاب لسوريا للمشاركة في الجهاد، بل سبقتها أخريات يقدرن بحوالي 20 امرأة من ضمن أكثر من 150 شابا هولنديا تأكد ذهابهم لسوريا.

وكانت  قد قبضت الشرطة الهولندية في لاهاي فى بداية العام ، على شاب من أصل سوري (18 عاما) متهم بتجنيد الشباب. وتقول مصادر الشرطة إن هناك 10 آخرين هولنديون يدعمون الخلافة

يحلل تقرير الاستخبارات الهولندية ظاهرة “الجهاد”، ويلاحظ أن الجهاديين الحاليين “يختلفون عن الشبكات الجهادية القديمة التي كانت تخضع لقيادة واحدة”. ويصف التقرير الجهاديين الجدد بأنهم يخضعون لما يسميه “دينامية الخليط”، “فهم يشتركون في إيديولوجية واحدة ويهدفون لنفس الهدف، إلا أن الرؤوس متعددة، تتأثر ببعضها البعض، وإذا سقط عضو أو أعضاء من الجماعة، فلا يعني سقوط الجماعة كلها“.

ولعل هذا ما يجعل الاستخبارات، والمنسق الوطني لمكافحة الإرهاب يدقون ناقوس الخطر، “لأن عودة الجهاديين الهولنديين من سوريا تشكل خطرا حقيقيا على الأمن والاستقرار الداخلي، بسبب تنامي دعم الشباب المسلمين (في هولندا) للفكر الجهادي”. هذا الدعم تجلى أكثر عقب ظهور شريط فيديو مصوّر، على ما يبدو، في هولندا، ويظهر فيه شباب يبايعون علانية المدعو أبو بكر البغدادي “خليفة”  للمسلمين.

بمجرد أعلان  “داعش” دولة الإسلام في العراق والشام.

.كما نشرت الصحف الهولندية والمواقع العربية ومنها اذاعة هولندا العالمية قضية هامة فجرها السياسى مركوش وكانت  حول دعم مدرسة إسلامية بامستردام للتنظيم الداعشى وفيها

دافع النائب البرلماني أحمد مركوش عن تصريحاته

 ضدعبدو خولانى سكرتير هذه المؤسسة وهو عضو حزب الوحدة الإسلامي، وتهنئته لقوات داعش للزحف على بغداد بعد سيطرتها على الموصل ومناطق واسعة في العراق مؤخرا.

هذا التصعيد جاء في أعقاب نشر عبدو خولاني، وهو أيضا عضو في بلدية لاهاي عن حزب الوحدة الإسلامي، لما وُصف بأنه “رسالة تمجيد” لـ”داعش” (دولة الإسلام في العراق والشام): “عاشت “داعش”، وإن شاء الله إلى بغداد لاجتثاث الحثالة الحاكمة هناك“.

“البوست” الذي نشره خولاني على حسابه  الخاص في الفيس بوك أعادت نشره صحف هولندية واسعة الانتشار مثل “التلغراف” و “الفولكس كرانت” و “ألخمين داخبلاد”، فضلا عن صحف جهوية، لاسيما أن صاحبه ينتمي لحزب الوحدة الذي أسسه فان دورن، العضو السابق في حزب الحرية لزعيمه خيرت فيلدرز المعروف بعدائه للإسلام. وفتحت النيابة العامة الهولندية تحقيقا في الموضوع للنظر في ما إذا كانت تصريحات خولاني تدخل في إطار دعم الإرهاب أم في إطار حرية التعبير.

بلاغ ضد مركوش

بدورها قدمت مؤسسة التعليم الإسلامي (SIO) بلاغا لدى الشرطة ضد أحمد مركوش بتهمة “السب” و”القذف” في حق أحد أعضاء اللجنة المسيرة للمؤسسة. “أنا واثق في النظام القضائي الهولندي، وواثق كذلك في أن هذا البلاغ لا يقوم على أساس. رأيت منكرا  فأردت تغييره”، يقول مركوش، هاتفيا، لـ”هنا صوتك”، ويضيف: “لا يمكن التساهل مع من يمجد الإرهاب والإرهابيين“.

ودعا مركوش المغاربة بصفة خاصة والمسلمين بصفة عامة إلى “ضرورة الحذر من مثل هذه الأفكار التي تفسد شبابنا وأبناءنا”، مشيرا إلى حادثة إلقاء القبض على مراهقة عمرها 14 عاما في ألمانيا حينما كانت في طريقها نحو سوريا، بعد أن قدم والدها المغربي الأصل بلاغا لدى الشرطة الهولندية في مدينة هيلفرسوم عن اختفائها: “ينبغي حماية أبنائنا في المدارس والمساجد وشرح مخاطر الالتحاق بالجماعات المقاتلة“.

Addthis Email Twitter Facebook
 
 
 
 
 
Al Mustagbal Website