Facebook Page Twitter Page Instagram Page You Tube Page Email Apple Application Android Application
 
Al Mustagbal Website
أخبار مصورة
الكعبة المشرّفة في صور
أشكال ملفتة للغيوم فوق مدينة صور اللبنانية
الأنوار القطبية تضيء سماء اسكتلندا
كهوف من الجليد في بحيرة بيكال في سيبيريا
شلالات نياجرا
اروع الصور لامواج البحر
الطائرة الشمسية التي ستجول العالم من دون وقود
من سماء لبنان الجنوبية الغيم يرسم في تشرين لوحات سماوية
حين زينت الثلوج جنوب لبنان
Weather Kuwait
2014-12-23 13:37:00
عدد الزوار: 66
 
هولندا تنهي العام بمظاهرات ضد التقشف ومؤتمرات ضد الإرهاب
وقفات إحتجاجية وندوات ثقافية  لتوعية الشباب ومناقشة اسباب التطرف  وكيفية محاربة هذا التنظيم الاجرامى الذى ينشر المفاهيم المغلوطة  بين الشباب عن الاسلام لتوعية الشباب ومناقشة اسباب التطرف  وكيفية محاربة هذا التنظيم الاجرامى الذى ينشر المفاهيم المغلوطة  بين الشباب عن الاسلام ،ففى سنة من اصعب السنوات التى عاشتها هولندا بين مخاوف من الارهاب الذى انتشر على اراضيها بشكل كبير وذلك بسبب التطرف الدينى  والذى استقطب الشباب عن طريق الانترنت ووسائل الاتصال المختلفة والمنظمات التى تستهدف الشباب وتجندهم للذهاب إلى سوريا والعراق والانضمام لداعش  وبخلاف ذلك مشاكل اقتصادية كبيرة بسبب سياسة التقشف التى تؤثر حتى الان
 
 ومن الواضح انها ستستمر لوقت  طويل و سوف تؤثر سلبا على التعليم , وكذلك الصحة , والخدمات الصحية سوف تقل عن الاعوام السابقة , ومن الاسباب التى تسبب التظاهر لأكثر من مرة العمال وفى عام ٢٠١٥ سيشهد نسب بطالة اكبر من العام الحالى وبخلاف المعاش الحكومى والذى تأثر بشكل سلبى من سياسة التقشف وكل هذا ادى الى ازمة بين الحكومة المعارضة من جهة وبينها وبين الشعب الهولندى  من جهة   اخرى , وخاصة    من هم  من اصول اجنبية  ,الذين  يعانون من حصاد  كل هذا وحسب قولهم الجاليات الاجنبية  هى من دفع فاتورة   التطرف وذلك يظهر واضح فى صعوبة الحصول على عمل  او فرص للتدريب  بسبب المخاوف من الإسلام.
 
لم تعد صورة الجهاديين  كما كانت من قبل فغالبهم  في العشرينات من العمر، وهم غالباً من الجيل الثالث أو الرابع من المواطنين الهولنديين من أصل مغربي. و يتجهون إلى التطرف ويذهبون إلى سوريا. أضف إلى ذلك أنهم ليسوا جميعاً من غير المتعلمين أو المجرمين، لا بل إن بعضهم قد يكون حائزاً على شهادات جامعية. بالإضافة إلى ذلك لم يعد المقاتلون وحدهم هم من يتوجهون إلى سوريا، فالعائلات تسافر بهدف العيش هناك. ويعتقد الجهاديون أنه بإمكانهم بناء دولة مثالية في ظل الشريعة الإسلامية في سوريا، وبعض النساء ترافق أزواجهن أو يذهبن بمفردهن ليتزوجن من جهاديين هم في المنطقة بالفعل فقد حددت «وكالة الأمن والاستخبارات العامة» أربعة تطورات رئيسية أخرى لها دور على هذا الصعيد.
 
 المسافرون  يكذبوا، بإخبارهم للأجهزة الأمنية بأنهم ذاهبون للمشاركة في حفل زفاف أو لرؤية أقاربهم، وبالتالي لا تملك الحكومة أي أدوات قانونية لمنعهم من السفر. بالإضافة إلى ذلك، ساعدت الشبكات عبر الإنترنت وشبكات التواصل الاجتماعي في تسهيل النشاطات مثل السفر أو كيفية صنع المتفجرات.
 
 إن حرية التعبير تعطي الجهاديين فسحة كبيرة، وهم أذكياء بما فيه الكفاية لتجنب الخطاب الذي من المحتمل أن يجرّ عقابٍ جزائي.
 
 مدى تبني الحركة الجهادية الهولندية لوسائل الإعلام الاجتماعية كوسيلة لنشر رسالتها. إن الفعالية والسرعة المحسنة لاستخدام هذه الوسائل قد غيّرتا بشكل قاطع من عمليات التفاعل. وفي حين كانت الرسائل السابقة عمودية، من قائد إلى أتباعه، أمست الآن أفقية أكثر بكثير. فتعدد المراكز يعني أن الرسائل تصدر بشكل دائم عن الكثيرين وتصل إلى الكثيرين، بدلاً من أن تصدر عن شخص واحد وتصل إلى الكثيرين. وبالتالي فإن عملية التطرف بحد ذاتها أمست أسرع بكثير.
 
الحد من المخاطر، مثل إلغاء جوازات السفر ورصد سفر الأفراد الذين يشكلون خطراً محتملاً عبر الحدود.
 
- التدخل في نشاطات السفر عندما تبرز أسباب جدية تدعو إلى القلق، خاصة إذا كان الأمر يتعلق بالأطفال.
 
- إيجاد أولئك الذين يعملون على تجنيد المقاتلين وإحباط عملهم ومحاكمتهم عندما يكون ذلك ممكناً .
 
- منع التطرف، ومن المرجح أنه أصعب الفصول من حيث التنفيذ إذ لا بد للحكومة من أن تعمل مع المجتمع المسلم وأن تستخدم كل المعلومات والسلطة التي يتمتع بها هذا المجتمع.
 
- وسائل الإعلام الاجتماعية، الذي يشكّل أمراً أساسياً. وتقوم سياسة الحكومة الهولندية على مراقبة المنتديات وإرسال إشعار لمقدمي خدمات الإنترنت بإغلاق المواقع حالما يتم استخدامها لنشر الفكر المتطرف. 
 
وردود الافعال الغاضبة التي شهدها العالم و أعقبها قرارات هامة  كانت  نتيجة مقتل الصحفى الامريكى بوحشية، وقد رصدت «رؤية» بعض ردود هذه الافعال من خلال الصحف العالمية ووكالات الانباء الاجنبية والعربية.
  
فى هولندا  قد أعلن مارك روت رئيس الوزراء الهولندي أن الدولة ستفرض رقابة صارمة على المجاهدين العائدين من مناطق الصراعات، وتحدث عن إتخاذ إجراءات تشمل وقف الإعانات الإجتماعية وسحب جوازات السفر والشطب من السجل المدني.
  
ووصف رئيس الوزراء عمل الدولة الإسلامية (ذبح المصور الأمريكي) بالجبان وغير الإنساني وقال أن هذا العمل كان بمثابة نفير ايقاظ أو دعوة للإستيقاظ وأن الحكومة كانت تعلم أن هذا التهديد قائم وأن مهمة الحكومة هي حماية المجتمع وأنها مشغولة بهذا الأمر منذ عام ونصف. وأضاف “من حق الشعب أن يعرف أنه يستطيع أن يعيش في حرية وأنه لا يجوز للناس أن يخشوا من هؤلاء السفهاء (يقصد أتباع الدولة الإسلامية).
 
كما أعلن رئيس الوزراء الهولندي أن الحكومة سوف تقوم قريبا بإبلاغ البرلمان بمشروع القانون بناء على إقتراح من مجلس الوزراء والذي يهدف إلى حرمان الجهاديين من الجنسية الهولندية وقال “سندافع عن دولة سيادة القانون ضد هؤلاء الناس الذين لا تهمهم الديمقراطية”.
 
 ووصف رئيس الوزراء حرية التعبير بأنها “شيء عظيم” وأنها حق لا يمكن الإختلاف حوله، ولكن الحكومة لن تقبل أن يتجاوز أي شخص الحدود وأن الذين يلوحون بأعلام إيزيس أو حماس هم أشخاص يهددون الأمن العام.
 
 وأعلن وزير الداخلية والأمن القومي أن هناك 150 شخص يخضعون للرقابة المشددة لانتمائهم لهذه الجماعات الإرهابية وأن الدولة في طريقها لاتخاذات اجراءات مشددة ضدهم من أهمها سحب الجنسية.
 
من جهته أعلن وزير الخارجية البريطاني أنه بعد الاستماع للرسالة التي القاها الشخص الذي ذبح المصور الأمريكي في العراق، فقد تأكدت أجهزة الأمن البريطانية أن الشخص المذكور بريطاني الجنسية وذلك من خلال لكنته الواضحة في كلامه، وعلى الفور بدأت السلطات في البحث عن تاريخه في بريطانيا وعلمت من هو وبدأت تتخذ إجراءات مشددة ضد الجماعات الإسلامية ومنظماتها في بريطانيا.
Addthis Email Twitter Facebook
 
 
 
 
 
Al Mustagbal Website