قللت وزارة الداخلية المصرية من أهمية مبايعة جماعة "أنصار بيت المقدس" لتنظيم "الدولة الإسلامية" وتأثير ذلك على أمن البلاد.

وقال اللواء هاني عبد اللطيف، المتحدث باسم وزارة الداخلية بهذا الشأن إن بلاده "تواجه جريمة الإرهاب وفق القانون، دون النظر الى اللافتة التي يعمل تحتها أي تنظيم".

وأكد أن قوات الأمن المصرية "واجهت جماعات مسلحة في سيناء أخطر من تنظيم "داعش" قبل ثورة 30 يونيو، وهناك ردع حقيقي للقضاء على الإرهاب الذي تدعمه جماعة الإخوان داخليا، والمخابرات الدولية خارجيا".