Facebook Page Twitter Page Instagram Page You Tube Page Email Apple Application Android Application
 
Al Mustagbal Website
أخبار مصورة
الكعبة المشرّفة في صور
أشكال ملفتة للغيوم فوق مدينة صور اللبنانية
الأنوار القطبية تضيء سماء اسكتلندا
كهوف من الجليد في بحيرة بيكال في سيبيريا
شلالات نياجرا
اروع الصور لامواج البحر
الطائرة الشمسية التي ستجول العالم من دون وقود
من سماء لبنان الجنوبية الغيم يرسم في تشرين لوحات سماوية
حين زينت الثلوج جنوب لبنان
Weather Kuwait
2014-02-08 23:48:00
عدد الزوار: 288
 
الائتلاف السوري يحذر من فخ ينصبه الأسد لقصف الباقين في حمص

دخلت الهدنة في حمص السورية يومها الثاني بعد أن انتهى اليوم الأول بإجلاء 83 مدنياً فقط من حمص القديمة، وبحسب برنامج الأغذية العالمي، سيخصص اليوم لإدخال مساعدات لما يقدر بنحو 2500 شخص في حمص يعانون الجوع بسبب الحصار.

وفي هذا السياق، قالت منسقة الشؤون الإنسانية في الأمم المتحدة، فاليري آموس، إن الكثير من المدنيين المرضى والجرحى لا يزالون في المدينة، وإن خروج عدد من المحاصرين أمس ما هو إلا خطوة صغيرة نحو الامتثال للقانون الدولي الإنساني.

في المقابل، حذر الائتلاف الوطني السوري من فخ ينصبه نظام الأسد لمن تبقى داخل المدينة. كما حذر من نية الأسد تكثيف القصف على المحاصرين.

وذكّر في بيان له، بالتجارب السابقة مع نظام الأسد، لافتاً إلى أن الاعتقالات ربما تطال عدداً من الخارجين من جحيم حمص.

وأضاف أن الاتفاق يمثل استجابة جزئية غير كافية للالتزامات القانونية الدولية ومطالب السكان المحاصرين في حمص.

وحذر في الوقت عينه من أن تكون موافقة النظام على الاتفاق فخاً يرمي إلى تدمير الأحياء فوق رؤوس المدنيين الباقين، بل تهجير سكان المدن السورية، وإعادة ترتيب البنية السكانية.

من ناحيتها، أكدت الأمم المتحدة أن هناك جرحى ومرضى في حمص، وأنها ستسعى للمرة الأولى إلى إدخال مساعدات إنسانية، اليوم، إلى المحاصرين في حمص، الذين لا يجدون شيئاً لغذائهم، بل يعيشون ليل نهار على رائحة الموت ودوي القصف الذي لا يهدأ.دخلت الهدنة في حمص السورية يومها الثاني بعد أن انتهى اليوم الأول بإجلاء 83 مدنياً فقط من حمص القديمة، وبحسب برنامج الأغذية العالمي، سيخصص اليوم لإدخال مساعدات لما يقدر بنحو 2500 شخص في حمص يعانون الجوع بسبب الحصار.

وفي هذا السياق، قالت منسقة الشؤون الإنسانية في الأمم المتحدة، فاليري آموس، إن الكثير من المدنيين المرضى والجرحى لا يزالون في المدينة، وإن خروج عدد من المحاصرين أمس ما هو إلا خطوة صغيرة نحو الامتثال للقانون الدولي الإنساني.

في المقابل، حذر الائتلاف الوطني السوري من فخ ينصبه نظام الأسد لمن تبقى داخل المدينة. كما حذر من نية الأسد تكثيف القصف على المحاصرين.

وذكّر في بيان له، بالتجارب السابقة مع نظام الأسد، لافتاً إلى أن الاعتقالات ربما تطال عدداً من الخارجين من جحيم حمص.

وأضاف أن الاتفاق يمثل استجابة جزئية غير كافية للالتزامات القانونية الدولية ومطالب السكان المحاصرين في حمص.

وحذر في الوقت عينه من أن تكون موافقة النظام على الاتفاق فخاً يرمي إلى تدمير الأحياء فوق رؤوس المدنيين الباقين، بل تهجير سكان المدن السورية، وإعادة ترتيب البنية السكانية.

من ناحيتها، أكدت الأمم المتحدة أن هناك جرحى ومرضى في حمص، وأنها ستسعى للمرة الأولى إلى إدخال مساعدات إنسانية، اليوم، إلى المحاصرين في حمص، الذين لا يجدون شيئاً لغذائهم، بل يعيشون ليل نهار على رائحة الموت ودوي القصف الذي لا يهدأ.

Addthis Email Twitter Facebook
 
 
 
 
 
Al Mustagbal Website