![موقع المستقبل](public/images/logo.png)
![](public/images/search-button.jpg)
![Al Mustagbal Website](public/uploads/ads/210x232/8.jpg)
أغلقت ليبيريا اليوم جميع حدودها تقريبا، في محاولة منها لوقف انتشار مرض الايبولا، وذلك بعدما أصيب طبيب ثالث يعمل على احتواء هذا المرض المميت في غرب إفريقيا.
وقالت الرئيسة الليبرية إلين جونسون سيرليف، إن خمس نقاط دخول فقط هي التي مازالت مفتوحة، ومن بينها "مطار جيمس سبريجس باين" الواقع في العاصمة مونروفيا، بالإضافة إلى "مطار روبرتس الدولي" الواقع على بعد 50 كيلومترا في شرق البلاد.
وأضافت أنه سيتم إنشاء مراكز للوقاية والفحص عند نقاط الدخول الخمس، لجميع المسافرين من وإلى البلاد، واصفة تفشي المرض بأنه "حالة طوارئ وطنية".
وأشار مسؤولو منظمة الصحة العالمية إلى أن حالة تفشي المرض حاليا في ثلاث دول في غرب إفريقيا، هي الأخطر على الإطلاق. وتفشى المرض حاليا في دول غينيا وسيراليون وليبريا.
وأعلنت تقول منظمة الصحة أن هناك 1093 حالة تم تأكيد إصابتها أو كان من المحتمل إصابتها أو يشتبه في إصابتها بالمرض منذ 20 من يوليو الجاري، توفي من بينهم 660 شخصا.
![](public/images/decrease.png)
![](public/images/increase.png)
![Al Mustagbal Website](public/uploads/ads/200x175/6.jpg)