![موقع المستقبل](public/images/logo.png)
![](public/images/search-button.jpg)
![Al Mustagbal Website](public/uploads/ads/210x232/8.jpg)
أظهرت استطلاعات رأي أن شعبية الرئيس الفلبيني بينينو أكينو الثالث قد تراجعت إلى أدنى مستوى منذ توليه المنصب عام 2010 ، وذلك نتيجة للجدل الدائر حول إنفاق المال العام.
ونشرت نتائج الاستطلاعات قبل كلمة يبثها التليفزيون لأكينو يرد خلالها على اتهامات بسوء إدارة الأموال بعدما قضت المحكمة العليا بعدم دستورية برنامج لتحفيز الاقتصاد.
وتراجعت شعبية الرئيس إلى 53% في استطلاع حزيران - تموز لمؤسسة "بالس آسيا" لاستطلاعات الرأي، مقابل 80% في تشرين أول 2010. وقال 40% من المشاركين في الاستطلاع إنهم لا يثقون بالرئيس مقابل 2% في عام 2010.
وأظهر إستطلاع منفصل أجراه معهد "محطات الطقس الاجتماعي" أن 53% من إجمالى 1200 شخص استطلعت آراؤهم راضون عن أداء أكينو، مقابل 74% في تشرين ثاني 2010. وأعرب 30% عن استيائهم من أداء الرئيس مقابل 10% عام 2010.
وذكر المتحدث الرئاسي هررمينيو كولوما أن الحكومة تعزز الجهود لتقديم الخدمات العامة الرئيسية وتنفيذ الإصلاحات خلال العامين الآخيرين من ولاية أكينو.
![](public/images/decrease.png)
![](public/images/increase.png)
![Al Mustagbal Website](public/uploads/ads/200x175/6.jpg)