![موقع المستقبل](public/images/logo.png)
![](public/images/search-button.jpg)
![Al Mustagbal Website](public/uploads/ads/210x232/8.jpg)
أشار رئيس الحكومة التونسية مهدي جمعة إلى أن "استهداف رموز الدولة في عملية هجومية مسلحة هو رد فعل على إحباط القوات الأمنية والعكسرية مخططا إرهابيا لضرب الاستقرار والاقتصاد الوطني".
وتعليقا على هجوم مسلح على منزل وزير الداخلية التونسي لطفي بن جدو راح ضحيته 4 رجال أمن، لفت إلى أن "المعركة مع الإرهاب ستكون طويلة"، قائلا: "سيؤلموننا لكنهم لن يتغلبوا علينا، هذه الدولة ستظل قائمة".
من جهته أشار وزير الداخلية إلى ورود أنباء عن تبني جماعة تطلق على نفسها "الدولة الإسلامية في تونس" العملية، مؤكدا أن "الأبحاث مازالت جارية".
وصرّح بن جدو أنه يوجد بين العناصر المسلحة التي نفّذت العملية وعددها نحو 10 أفراد عنصر جزائري.
وفي ردود فعل الأحزاب السياسية، اعتبرت حركة النهضة الإسلامية أن هذه العملية المسلحة تهدف إلى "إفشال المسار الانتقالي وقطع طريق الانتخابات ومنع التونسيين من بناء ديمقراطيتهم".
![](public/images/decrease.png)
![](public/images/increase.png)
![Al Mustagbal Website](public/uploads/ads/200x175/6.jpg)