Facebook Page Twitter Page Instagram Page You Tube Page Email Apple Application Android Application
 
Al Mustagbal Website
أخبار مصورة
الكعبة المشرّفة في صور
أشكال ملفتة للغيوم فوق مدينة صور اللبنانية
الأنوار القطبية تضيء سماء اسكتلندا
كهوف من الجليد في بحيرة بيكال في سيبيريا
شلالات نياجرا
اروع الصور لامواج البحر
الطائرة الشمسية التي ستجول العالم من دون وقود
من سماء لبنان الجنوبية الغيم يرسم في تشرين لوحات سماوية
حين زينت الثلوج جنوب لبنان
Weather Kuwait
2015-09-06 07:28:52
عدد الزوار: 4270
 
أبرز ما تناولته الصحافة الكويتية ليوم 6-9-2015: مطالبات بإقرار الاتفاقية الأمنية الخليجية
 
 

تناولت الصحافة الكويتية عدد من النواب بضرورة إقرار الاتفاقية الأمنية الخليجية، مذكرة قرار الى مجلس الوزراء بشأن قبول حملة احصاء 65 واحفاد العسكريين في مدارس التعليم الحكومي.

ونقلت الصحافة دعوة وزارة "الصحة" الحجاج إلى إجراء الفحوصات الطبية وأخذ التطعيمات، وتطرقت الصحافة لتأكيد مصدر حكومي ان فريقاً حكومياً سيبحث تحويل ميزانية الدولة إلى 4 سنوات وإدراج جميع الرواتب في بند واحد.

وعرجت على توقع تقرير الشال الاقتصادي أن تتراوح قيمة العجز في الموازنة العامة للدولة ما بين 4-5 مليارات وذلك للسنة المالية الحالية، ولفتت الى استعداد وزارة الصحة لتفعيل خطة الطوارئ في المنافذ لمواجهة "كورونا".

وعن مصادر دبلوماسية، كشفت "الجريدة" ان الدبلوماسيين الإيرانيين الذين نسبت اليهما التحقيقات دورا في قضية خلية العبدلي، هما حلقة الوصل بين الخلية وإيران و«حزب الله»، كما اهتمت الصحافة بتصريح مساعد وزير الخارجية الإيراني للشؤون العربية والأفريقية حسين أمير عبداللهيان الذي رفض الاتهامات المطروحة في الكويت ضد بلاده.

هذه كانت ابرز العناوين التي تصدرت الصحافة الكويتية بحسب ما رصدته لكم "المستقبلواليكم التفاصيل:

مطالبات نيابية بإقرار الاتفاقية الأمنية

تناولت الصحافة الكويتية مطالبة عدد من النواب بضرورة إقرار الاتفاقية الأمنية الخليجية باعتبارها ضرورة ملحة خصوصا مع الأحداث التي تمر بها المنطقة حاليا.وفي هذا الإطار، نقلت مناشدة نائب رئيس مجلس الأمة مبارك الخرينج سمو رئيس مجلس الوزراء الشيخ جابر المبارك بضرورة العمل على إقرار الاتفاقية الأمنية لدول مجلس التعاون الخليجي، مطالبا بإقرارها في أول جلسة قادمة لمجلس الأمة في دور الانعقاد المقبل أو من خلال دور انعقاد طارئ أو من خلال مرسوم ضرورة. وأكد الخرينج أن الأحداث الجسام التي تمر بها الساحة المحلية والمنطقة الخليجية والعربية تنذر بالأخطار المحدقة بها، وان الأحداث التي مرت بها الكويت مؤشرات واضحة المعالم بما يخطط للكويت والمنطقة من قبل الأطراف الخارجية.واعتبر الخرينج ان إقرار الاتفاقية الأمنية الخليجية أصبحت ضرورة ملحة لحماية الأمن الوطني ومن بعده الأمن الخليجي والعربي الذي بات مهددا من قبل أطراف يهمها زعزعة الأمن والاستقرار للمنطقة، معتبرا ان الأمن هو الأولوية القصوى للشعب الكويتي والخليجي. 

قبول أحفاد العسكريين «البدون» في المدارس الحكومية

وأوردت الصحافة ما كشفه مصدر مسؤول عن رفع نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الشيخ خالد الجراح ووزير التربية والتعليم العالي د. بدر العيسى مذكرة قرار الى مجلس الوزراء بشأن قبول حملة احصاء 65 واحفاد العسكريين في مدارس التعليم الحكومي.ونقلت عن المصدر قوله ان القرار المتوقع اعتماده خلال الفترة المقبلة يقلل المصروفات والالتزامات الحكومية في ميزانية تعليم ابناء البدون في مدارس التعليم الخاص والتي تتحملها الحكومة منذ سنوات.

«الصحة» تدعو الحجاج إلى إجراء الفحوصات الطبية وأخذ التطعيمات

وتحدثت الصحافة عن إقامة المكتب الاعلامي بوزارة الصحة بالتعاون مع مكتب شؤون الحج بوزارة الاوقاف والشؤون الاسلامية يوما توعويا مفتوحا في مبنى وزارة الاوقاف تحت شعار «نحو حج آمن» تم خلاله تطعيم ما يقارب ٥٠ حاجا من موظفي وزارة الاوقاف وتقديم خدمات الفحص والاستشارات المجانية.ودعت رئيسة المكتب الاعلامي د. غالية المطيري على هامش هذا اليوم المفتوح الراغبين في تأدية مناسك الحج لهذا العام إلى مراجعة المراكز الصحية بمناطقهم لإجراء الفحوصات الطبية اللازمة وأخذ التطعيمات الخاصة بموسم الحج، لافتة الى ان المراكز الصحية ستقوم بتوزيع «كتيب صحي» أعده المكتب الاعلامي بالوزارة بعنوان «دليل الحاج والمعتمر» يحتوي على إرشادات وتعليمات صحية هامة تساعد على الوقاية من المخاطر الصحية التي قد تواجه الحجاج سواء قبل أو أثناء أو بعد الحج كما دعت أصحاب الحملات إلى استلام المطبوعات التوعوية من مقر بعثة الحج الكويتية بوزارة الصحة.

تحويل ميزانية الدولة إلى 4 سنوات وإدراج جميع الرواتب في بند واحد

وتطرقت الصحافة لتأكيد مصدر حكومي ان فريقاً حكومياً سيبحث مع لجنة الميزانيات والحساب الختامي البرلمانية مع انطلاقة دور الانعقاد المقبل إعطاء الموازنة العامة للدولة بعداً استراتيجياً والتحول الى ميزانية متوسطة المدى كل 3 او 4 سنوات وبالبرامج والاداء بدلا من السنوية الموزعة على بنود. ونقلت عن المصدر قوله ان العمل وفق الميزانية السنوية الحالية يمثل حالة جمود في حساب الايردات والمصروفات وبيان الحالة المالية للدولة خاصة مع تقلبات اسعار النفط العالمية وتحولات الدولة لترشيد الانفاق العام ورفع كفاءته واقرار البديل الاستراتيجي لنظام الخدمة المدنية، موضحا: ان قياس المؤشرات الايجابية لهذه التحولات لن يتم الا بالميزانية متوسطة المدى التي ستوفر مرونة التكيف مع المتغيرات في جانبي الإيرادات والانفاقات.وبيّن المصدر ان هناك مقترحات لجعل رواتب جميع موظفي الدولة مدرجة في بند واحد بدلاً من ازدواجية توزيعها على اكثر من بند في الميزانية.ولفت المصدر الى ان الفريق الحكومي ولجان برلمانية اخرى سيتباحثون في بعض المقترحات بشأن ترشيد الاستهلاك في مرافق الدولة وأجهزتها مقسمة على قطاعات وادارات، ومقترحات الخصخصة الجزئية بنظام عقود الادارة لبعض القطاعات الصحية والتعليمية.

مليارات دينار عجزاً في موازنة 2015/2016

وعرجت على توقع تقرير الشال الاقتصادي أن تتراوح قيمة العجز في الموازنة العامة للدولة ما بين 4-5 مليارات وذلك للسنة المالية الحالية 2015/2016، وذلك اعتمادا على استمرار معدل أسعار النفط وانتاجه لما تبقى من السنة المالية الحالية. وأشار إلى انه ووفقا للاسعارالحالية فإنه من المتوقع أن يصل اجمالي قيمة الايرادات النفطية المحتملة للسنة المالية الحالية 13.2 مليار دينار في حال استمرار مستويي الأسعار والانتاج على وضعهما الحالي، بأن جملة ايرادات الدولة للسنة المالية الحالية قد تبلغ 14.7 مليار دينار وذلك بعد اضافة 1.5 مليار دينار ايرادات غير نفطية، وذلك مقارنة باعتماد المصروفات البالغة 19.2 مليار دينار تقريبا وبالتالي تحقق الموازنة عجزا.وأضاف التقرير بأن سعر برميل النفط انخفض في شهر أغسطس الماضي بنحو 8.3 دولارات ليصل إلى 45.2 دولاراً للبرميل اي ما نسبته 0.4% فقط عن السعر الافتراضي الجديد المقدر بالموازنة الحالية والبالغ 45 دولاراً للبرميل، موضحا ان ذلك يجعل قيمة الايرادات النفطية عن الشهر الماضي تقدر بحوالي مليار دينار.وكانت السنة المالية الفائتة 2014/2015 قد حققت لبرميل النفط معدل سعر بلغ نحو 81.3 دولاراً للبرميل اي أن معدل سعر البرميل لشهر اغسطس 2015 فقط نحو 44.4% من معدل سعر البرميل للسنة المالية الفائتة وفقد نحو 55.1% من معدل سعر البرميل لشهر اغسطس 2014.

تفعيل خطة الطوارئ في المنافذ لمواجهة «كورونا»

ونقلت الصحافة عن وزارة الصحة تأكيد استعدادها لتفعيل خطط الطوارئ الاحترازية في جميع المنافذ، إذا ما استدعت الحاجة ذلك، في ظل ارتفاع عدد الإصابات بفيروس كورونا في السعودية التي شددت بدورها إجراءاتها مع اقتراب موسم الحج في مواجهة انتشار عدوى الفيروس أخيراً وارتفاع عدد الوفيات بسببه إلى أكثر من 500 حالة.

 الدبلوماسيان الإيرانيان حلقة الوصل بين الخلية وإيران و«حزب الله»

وعن مصادر قانونية كشفت «الجريدة» أن الدور الذي نسبته التحقيقات في قضية خلية العبدلي إلى الدبلوماسيَّين الإيرانيَّين العاملَين بالسفارة الإيرانية في الكويت يتمثل في التنسيق والاتصال والاجتماع مع عدد من أعضاء الخلية، إضافة إلى دورهما في التنسيق الخارجي مع «حزب الله» اللبناني.وأكدت المصادر أن الحصانة الدبلوماسية للإيرانيَّين منعت إحالتهما إلى محكمة الجنايات ضمن المتهمين المحالين إليها، لدورهما الرئيسي في القضية.وفي سياق متصل، أوضحت المصادر أن التقارير الفنية الصادرة عن إدارة المتفجرات أفادت بأن المواد المتفجرة المضبوطة في القضية شديدة الانفجار، كما أن الأسلحة المضبوطة جُلِبت من الخارج.وأشارت إلى أن النيابة عندما واجهت المتهمين بتهمة جلب الأسلحة من الخارج، قال بعضهم إنها أسلحة قديمة، في حين ذكر بعضهم الآخر أنها أسلحة تخصه عندما كان مرتبطاً بالجيش.وتوقعت مصادر قانونية لـ«الجريدة» أن تقرر «الجنايات» في 15 سبتمبر الجاري، الذي ستُعقَد فيه أولى جلسات قضية «العبدلي» المتهم فيها 26 متهماً، تحويل الجلسات إلى سرية.

عبداللهيان: الاتهامات ضد إيران غير صحيحة

واهتمت الصحافة بتصريح مساعد وزير الخارجية الإيراني للشؤون العربية والأفريقية حسين أمير عبداللهيان الذي وصف الاتهامات المطروحة في الكويت ضد بلاده بأنها «لا أساس لها بتاتاً».وقال عبداللهيان إنه لو كانت هناك مشكلة في الكويت، فإن ذلك لا صلة لإيران به. ورفض مساعد وزير الخارجية مثل هذه الاتهامات، وقال إن المعارضين للعلاقات الطيبة بين البلدين يقفون وراء مثل هذه الإجراءات غير البناءة، وإن ذلك يتم في الوقت الذي لا تفكر فيه طهران سوى بأمن المنطقة والدولة الشقيقة والجارة الكويت، على حد قوله.وأوضح عبداللهيان: «نتوقع من قيادة الكويت الحكيمة أن تحول دون إثارة مثل هذه الأجواء، نحن نرى أن أمن الكويت من أمننا».

المصدر : المستقبل

Addthis Email Twitter Facebook
 
 
 
 
 
Al Mustagbal Website