Facebook Page Twitter Page Instagram Page You Tube Page Email Apple Application Android Application
 
Al Mustagbal Website
أخبار مصورة
الكعبة المشرّفة في صور
أشكال ملفتة للغيوم فوق مدينة صور اللبنانية
الأنوار القطبية تضيء سماء اسكتلندا
كهوف من الجليد في بحيرة بيكال في سيبيريا
شلالات نياجرا
اروع الصور لامواج البحر
الطائرة الشمسية التي ستجول العالم من دون وقود
من سماء لبنان الجنوبية الغيم يرسم في تشرين لوحات سماوية
حين زينت الثلوج جنوب لبنان
Weather Kuwait
2015-02-11 19:19:05
عدد الزوار: 1243
 
أبرز ما جاء في الصحف الايرانية ليوم الأربعاء 11-2-2015: السلام قلق منسي

إهتمت الصحف الايرانية الصادرة في طهران اليوم تحت عنوان اجتماع فاشل مسبقا، قالت صحيفة سياست روز : "في الوقت الذي تغرق منطقة الشرق الاوسط المضطربة في بحر من الازمات الخطيرة اعلنت أميركا استضافتها لمؤتمر قمة من اجل البحث في مكافحة الارهاب، يعقد في الثامن عشر من الشهر الجاري.

وهو مؤتمر يعقد في الحقيقة للتغطية على حقائق بارزة، وياتي لتمهيد الارضية لتفعيل المزيد من الازمات مستقبلا. فمن ناحية الدولة المضيفة نشاهد ان أميركا هي التي تدعم الارهاب وتؤسس العصابات الارهابية وهذا ما اكدته هيلاري كلينتون، والدليل الاخر هو قيامها بالقاء السلاح الى مواقع العصابات الارهابية من الجو وهذا ما شهده العالم في كوباني وفي الفلوجة، اي ان أميركا ليست مؤهلة لاستضافة مثل هذا المؤتمر ولايمكنها ان تعتبر نفسها السباقة لمكافحة الارهاب".

واضافت الصحيفة تقول: "وبخصوص المشاركين نشاهد ان الكيان الصهيوني الذي بني على الارهاب والقتل ويقدم الدعم للعصابات الارهابية ويعالج جرحاهم في مستشفياته ويقصف مواقع في سوريا لانقاذ الارهابيين، جاء في مقدمة المدعوين للمؤتمر، وهذا ما يؤكد نفاق الادارة الاميركية وزيف ادعاءاتها بشأن مكافحة الارهاب. كما أن من بين المشاركين دول الرجعية العربية التي تقدم الدعم اللوجستي والمادي للعصابات الارهابية في سوريا والعراق".

واختتمت الصحيفة بالقول: "ان مؤتمر واشنطن محكوم عليه بالفشل مسبقا لان الغرض منه خداع الراي العام العالمي والتغطية على جرائم أميركا والصهاينة.

وتحت عنوان "السلام قلق منسي" قالت صحيفة ابتكار : "في الوقت الذي باتت الجرائم التي ترتكبها العصابات الارهابية تؤرق العالم وتهدد الأمن الدولي، نشاهد سكوت المجتمع الدولي وانهيار مؤسساته الانسانية التي تشكلت لهذا الغرض ولنصرة الشعوب. وهذا ما اكدته اللجنة الرئاسية لمؤتمر ميونخ للامن حيث قالت إن العالم يخوض اليوم اختبار سقوط النظام لدولي. فبدلا من ان تضطلع المنظمات الدولية بدورها وتنفذ رسالتها التي تاسست من اجلها لمعالجة هذه القضية، يشاهد العالم كيف انها تسعى لتصعيد العمليات العسكرية والارهابية".

لذا فان الدول الكبرى ومعها المنظمات الدولية اذا كانت حريصة كما تدعي على الامن الدولي وحياة الانسان؟ لماذا لن تتحرك لانقاذ الشعوب التي لم تذق طعم الراحة منذ عقود على يد الارهاب، أليس ما شاهده العالم من ويلات جراء الحرب العالمية الثانية كافية؟

Addthis Email Twitter Facebook
 
 
 
 
 
 
أخبار ذات صلة
 
Al Mustagbal Website