Facebook Page Twitter Page Instagram Page You Tube Page Email Apple Application Android Application
 
Al Mustagbal Website
أخبار مصورة
الكعبة المشرّفة في صور
أشكال ملفتة للغيوم فوق مدينة صور اللبنانية
الأنوار القطبية تضيء سماء اسكتلندا
كهوف من الجليد في بحيرة بيكال في سيبيريا
شلالات نياجرا
اروع الصور لامواج البحر
الطائرة الشمسية التي ستجول العالم من دون وقود
من سماء لبنان الجنوبية الغيم يرسم في تشرين لوحات سماوية
حين زينت الثلوج جنوب لبنان
Weather Kuwait
2015-02-10 00:57:42
عدد الزوار: 1249
 
أبرز ما جاء في الصحف السعودية ليوم الثلاثاء 10-2-2015: توصيات وأوامر كريمة تكرس اهتمام القيادة بالمواطنين

اهتمت الصحف السعودية بالعديد من القضايا والملفات الراهنة في الشأن المحلي والعربي والإقليمي والدولي. واشارت في إفتتاحيتها صحيفة اليوم : "خطوات عديدة اتخذها قائد هذه الأمة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيزمنذ مبايعته على السمع والطاعة من قبل أبناء وطنه الأوفياء تصب كلها في قنوات خدمة المواطنين والبحث عن وسائل رخائهم ورفاهيتهم وعيشهم الكريم".

وأشارت: تجلت تلك الخطوات الحميدة في سلسلة من التوصيات والأوامر الملكية التي أصدرها- يحفظه الله- منها ما أوصى به الوزراء الجدد أثناء أدائهم القسم أمامه بأهمية الاهتمام بكل ما من شأنه خدمة المواطنين والسهر على راحتهم وانجاز المشروعات الخدمية المزجاة لهم بأسرع الأوقات وأقصرها، ولا شك أن اختياره- يحفظه الله- تلك الطاقات الوطنية المؤهلة لادارة مؤسسات الدولة في مكانه الطبيعي فقد عرف عن أولئك الوزراء تفانيهم في العمل وسعيهم لخدمة المواطنين.

ولفتت: ومن بين تلك الخطوات التي أسعدت ثروة البلاد البشرية أمره الكريم بصرف راتبين لكل موظف متقاعد أو على رأس العمل ليضاف الى مكارمه التي لا سدود لها ولا حدود، وقد أثلجت هذه الأوامر صدور المواطنين في وطن عرف قادته بسعيهم الدؤوب والحثيث لخدمة الثر وة البشرية انطلاقا من فلسفتهم السديدة والصائبة والمتمثلة في أن تلك الثروة هي المحرك الحقيقي لتنمية الوطن وازدهاره وتطوره في مختلف مجالات وميدين النهضة والى أن تلك الثروة يجب أن توجه كافة المشروعات الخدمية خدمة لها وسعيا وراء استمراريتها.

وأبرزت: ومن بين تلك الخطوات الحميدة التي اتخذها قائد هذه الأمة والتي تصب أيضاً في روافد مصلحة المواطنين والبحث عن قنوات رخائهم ورفاهيتهم وعيشهم الكريم أمره الملكي بالعفو عن سجناء الحق العام والعفو عن الغرامات المالية من خمسمائة ألف ريال فما دون، والسداد عن سجناء الحقوق المالية المطالبين بمبالغ تصل الى مليوني ريال، وقد بدأت لجان العفو في مختلف سجون المملكة تنفيذ أمره الكريم- يحفظه الله- حيث تم الافراج عن مئات المسجونين المنطبقة بحقهم شروط وتعليمات العفو.

وختمت: "بهذا الاهتمام يتجدد العطاء من قائد هذه الأمة لاستكمال الأدوار الريادية التي أرسى قواعدها المؤسس- يرحمه الله- وسار على نهجه أشباله الكرام من بعده، وما زالت مستمرة لتؤتي أكلها خدمة لهذا الوطن ومواطنيه".

ولملف سياسي.. كتبت صحيفة عكاظ تحت عنوان (المملكة والتأثير على القرار الدولي): "الدور الفاعل والمؤثر سياسيا واقتصاديا للمملكة العربية السعودية في المحافل الدولية والإقليمية، جعلها دائما محط أنظار الرأي العام العالمي، وخاصة فيما يتعلق بدورها المحوري والاستراتيجي والمهم في تعزيز الأمن وإرساء السلام في منطقة الشرق الأوسط والعالم الإسلامي وتحقيق السلم العالمي. وفي هذا السياق، تأتي زيارة الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون للرياض".

وتابعت: "لا شك أن الوضع المتدهور في اليمن بسبب انقلاب الحوثي على الشرعية، وفي سوريا مع استمرار الكابوس الأسدي الجاثم على صدور الشعب السوري، والعراق مع استمرار تنظيم داعش الإرهابي في بربريته، يجعل هذه القضايا في مقدمة الأولويات التي تحرص المملكة والمنظمة الدولية إلى السعي الحثيث لوضع حد لهذا التدهور الذي تنعكس آثاره السلبية ليس على المنطقة فحسب بل وعلى العالم أيضاً. وانطلاقا من رؤية المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وحرصها على إيجاد عالم بلا نزاعات، عالم يسوده الأمن والسلام".

وأكدت: فإنها ستستمر في التعاون مع مختلف المنظمات الإقليمية والدولية ومع كافة القوى المحبة للسلام، من أجل إنهاء الخلافات، وإيجاد حالة من التفاهم بين الشعوب وإحلال السلام ليس فقط في المحيط العربي والإسلامي بل وفي المحيط العالمي.

عربيا.. طالعتنا صحيفة المدينة تحت عنوان (اليمن أمام معركة المصير): "ما قام به الحوثيون عصر الجمعة الماضي من فرض سيطرتهم على الحكم، وفرض الإعلان الدستوري بحجة الفراغ السياسي على إثر استقالة الرئيس هادي والحكومة اليمنية، وحل مجلس النواب لا يعتبر انتهاكًا فاضحًا لبنود ونصوص اتفاق السلم، والشراكة الوطنية، وحسب وإنما أيضًا للمبادرة الخليجية ولمخرجات الحوار الوطني، ويعتبر في المحصلة نسفًا كاملاً للعملية السلمية التي شاركت فيها كافة القوى السياسية اليمنية".

وألمحت: لم يكن أحد ليتوقع قبل ايلول/سبتمبر الماضي أن تحقق ميليشيا الحوثي انتصارات سهلة على الجيش اليمني وحاشد التي تعتبر أقوى القبائل اليمنية، لكن الموقف المتراخي الذي اتسم باللامبالاة والذي أبدته الأحزاب السياسية أثار التعجب والتساؤل أكثر، وما أثار الانتباه أكثر وقوف الرئيس السابق علي عبدالله صالح إلى جانب الحوثي، ودعمه له، ثم تغيير هذا الموقف بعد الإعلان الدستوري مباشرة بما يؤكّد على أن الحوثي أخلّ بما يمكن أن يكون اتفاقًا سريًّا بينهما لاقتسام كعكة السلطة.

ورأت: بالرغم من كل ما سبق فإنه من غير المتوقع أن تستقر الأمور للحوثي، لأنه لن ينجح في كسب اعتراف إقليمي أو دولي بانقلابه باستثناء إيران، وبضعة دول لا تكاد تذكر، كما أنه من الصعب فرض سيطرته على كافة أنحاء اليمن، لعدة أسباب يأتي في مقدمتها استعصاء مأرب، والجنوب بسبب شدة المقاومة التي ستواجهه، وأيضًا لأن الغالبية العظمى من الشعب اليمني -بما في ذلك الشيعة الزيود- لا يؤيدونه، وهو ما يتمثل في المظاهرات والحشود الغفيرة في أنحاء البلاد التي تطالب بطردهم من صنعاء.

وفي نفس الشأن.. كتبت صحيفة الوطن تحت عنوان (اليمن.. مغالطات الحوثي والاستعداد للأسوأ): "حين قال زعيم الحوثيين "إن الفراغ في السلطة كان مؤامرة ضد اليمن وشعبه" فقد أخطأ في تحديد طبيعة المؤامرة وفاعلها، فالفراغ ما كان له أن يحدث لو لم يفعل الحوثي ما فعله، والعنف الذي مارسته ميليشياته هو الذي قاد إلى رد الفعل باستقالة الرئيس ورئيس الحكومة، لأنها الخيار الوحيد لكبح جماح العنف الحوثي، وعلى الرغم من ذلك أكمل زعيم "الحوثيين" انقلابه وأصدر إعلانه الدستوري الذي لم يعترف به اليمنيون".

وأضافت: "وكي تكبر الأزمة أكثر وتبدأ ملامح الكارثة التي يسحب الحوثيون اليمن إليها، فقد جعلوا من التهور وغياب الوعي والعنف وسائل مواجهة، وعدّوا أنفسهم حكاما لليمن، فأطلقوا أمس مثل أي نظام دكتاتوري الرصاص الحي على متظاهرين رفضوا إعلانهم الدستوري في العاصمة صنعاء، واعتقلوا عددا من الشباب أمام جامعة صنعاء، والمظاهرات ضدهم امتدت لتصبح غضبا شعبيا انتشر في مختلف المدن اليمنية. تعز، إب، الحديدة، البيضاء.. وغيرها".

وتابعت: عودة المبعوث الأممي جمال بنعمر، وتعبيره عن أسفه الشديد لإصدار الإعلان الدستوري، لن يفيدان، فالحوثيون يريدون الفوضى لأنها طريقهم الوحيد لاستمرار السيطرة على الحكم، أما الشعب اليمني فلم يقل كلمته بعد، ولا مناص من الاستعداد لما هو أسوأ ما دام الحوثيون مصممين على متابعة طريق العنف.

Addthis Email Twitter Facebook
 

تصنيفات :

 
 
 
 
 
أخبار ذات صلة
 
Al Mustagbal Website