Facebook Page Twitter Page Instagram Page You Tube Page Email Apple Application Android Application
 
Al Mustagbal Website
أخبار مصورة
الكعبة المشرّفة في صور
أشكال ملفتة للغيوم فوق مدينة صور اللبنانية
الأنوار القطبية تضيء سماء اسكتلندا
كهوف من الجليد في بحيرة بيكال في سيبيريا
شلالات نياجرا
اروع الصور لامواج البحر
الطائرة الشمسية التي ستجول العالم من دون وقود
من سماء لبنان الجنوبية الغيم يرسم في تشرين لوحات سماوية
حين زينت الثلوج جنوب لبنان
Weather Kuwait
2015-02-08 13:53:22
عدد الزوار: 1535
 
أبرز ما جاء في الصحف الايرانية ليوم الأحد 8-2-2015: تحية لليمن السعيد بانتصار ثورته المباركة

أبرز العناوين التي نطالعها في الصحف الإيرانية الصادرة في طهران: تحية لليمن السعيد بانتصار ثورته المباركة. أحلام "داعش" لأفغانستان. دعم ألمانيا للإرهاب. حقيقة يجب الالتفات اليها.

ونبدأ جولتنا مع صحيفة كيهان التي قالت تحت عنوان "تحية لليمن السعيد بانتصار ثورته المباركة": "وأخيراً استطاع الشعب اليمني بشماله وجنوبه الاخذ بزمام الامور ودفع البلد الى شاطئ الامان وهو يرص صفوفه متحدياً القوى التكفيرية والرجعية التي ارادت على الدوام الانتقاص من سيادة البلد واستقلاله وجعله حديقة خلفية للنظام السعودي الذي تآمر على الدوام على هذا البلد. وكان آخرها الالتفاف على ثورة 15 يناير من خلال "المبادرة الخليجية" غير ان الجماهير اليمنية واصلت حراكها بقيادة عبد الملك الحوثي وشكلت لجاناً ثورية في مختلف مناطق اليمن بهدف انبثاق نظام سياسي جديد يشترك فيه كافة ابناء الشعب اليمني لادارة البلد بعيداً عن تدخلات واملاءات الاخرين وانهاء ازمة اضرت باليمن وشعبه على مدى عقود طويلة استشرى فيه الفساد والمحسوبية".

واضافت الصحيفة: "بعد حوار مظني ومعقد استمر لعدة ايام استطاعت القوى اليمنية عدا حزب علي عبد الله صالح الالتئام الجمعة في القصر الجمهوري في صنعاء والاتفاق على تشكيل المرحلة الانتقالية التي تستمر لسنتين يدير دفة الحكم فيها مجلس رئاسي خماسي ينتخبه المجلس الوطني الانتقالي الذي يتشكل من ٥٥۱ عضواً وتصادق عليه اللجنة الثورية العليا في البلد والتي هي بمثابة مجلس لقيادة الثورة وبذلك يدشن اليمن السعيد مرحلة جديدة من تاريخه على انه بلد استعاد سيادته واستقلاله وانهى حقبة سوداء كان فيها حكامه لا يحترمون ارادة شعبهم ومصالحه وكانوا رهناً لإرادة الخارج ومصالحه".

تحت عنوان "أحلام "داعش" لأفغانستان" قالت صحيفة قدس : "بعد الضربات القاصمة التي تلقتها عصابات "داعش" وكسرت ظهرها في شمال الموصل وديالى في العراق وكوباني ودير الزور في سوريا، اشارت "داعش" الى تعيين قائد لهذه العصابات في افغانستان سمته "والي خراسان"، والمقصود بذلك المنطقة الحدودية بين افغانستان وباكستان، وطالبت "داعش" سكان تلك المناطق بمبايعة ممثل عصابات "داعش" الارهابية".

واضافت الصحيفة: "ولم ينس الناطق باسم ما سمته عصابات "داعش" بالوالي ان يطالب الشعب الافغاني بترك مقاتلة المحتلين الاجانب لافغانستان، وتكريس كل الجهود والقوى لمحاربة مواطنيهم من الذين يرفضون مبايعة ممثل "داعش". ونظراً لعدم قدرة عصابات "داعش" على تشكيل مثل هذه الجماعات في افغانستان، لذا فان اعلانها يأتي في اطار احياء معنويات عناصرها، التي انهارت امام قوة المقاومة، رغم ما قدمتها أميركا لإنقاذها عبر القاء الطائرات الاميركية شحنات السلاح على مواقع العصابات الارهابية، كما كانت ولاتزال تفعل ذلك في افغانستان بإسقاط شحنات اسلحة على مواقع "طالبان"".

ولفتت الصحيفة الى ان افغانستان واضافة الى مشاكلها التي لا حصر لها ستواجه مشكلة اخرى من خلال الحرب التي قد تندلع بين عصابات "داعش" وباقي العصابات الارهابية والتي يحترق فيها الشعب الافغاني دون غيره.

صحيفة رسالت قالت تحت عنوان "دعم ألمانيا للارهاب": "لاتزال برلين تدعم وبقوة السياسات القمعية لآل سعود والمنافية لحقوق الانسان، فقد أكد الحزب "الديمقراطي المسيحي" الالماني والمستشارة الالمانية ميركل ضرورة استمرار بيع السلاح للسعودية بسبب ارباحها الباهظة بعد توقف قصير بسبب وفاة الملك عبد الله. وفي هذا السياق انتقدت المعارضة الالمانية سياسات المستشارة ميركل التي تؤكد على ان قضية حقوق الانسان بالنسبة لالمانيا تأتي في الدرجة الثانية بعد قضية تصدير الاسلحة، واكد زعيم المعارضة انه لا يمكن لالمانيا ان تصدر السلاح الى الدول التي تضرب حقوق الانسان عرض الحائط".

واضافت الصحيفة: "ان دعم برلين للرياض ليس بالامر الجديد فالمانيا وكما هو الحال بالنسبة لبريطانيا وأميركا وفرنسا، تتغاضى عن جرائم آل سعود عندما تطرح قضية بيع السلاح، وفي هذا السياق أكدت ميركل التي باتت اليوم رمزاً للتطرف في اوروبا وبصراحة تامة عزم بلدها استئناف بيع السلاح للسعودية، ما يعني ان المانيا باتت شريكة في سياسات الرياض التعسفية التي تسببت بقتل الالاف في العراق وسوريا واليمن والبحرين".

تحت عنوان "حقيقة يجب الالتفات اليها" قالت صحيفة سياست روز : "في اطار الزيارة الاخيرة للرئيس الاميركي اوباما للهند واعلان واشنطن ابرام اتفاقيات تعاون كبرى مع نيودلهي، وتأكيد واشنطن على تعاونها مع الهند لامتلاك التقنية النووية، تبرز سلسلة حقائق تجدر الاشارة اليها، ابرزها ان المفاوضات النووية بين الهند وأميركا تعود الى عهد الرئيس السابق بوش، لكن الرئيس الاميركي اوباما يسعى لتجييرها لصالحه واعتبارها انجازاً لحكومته. كما ان النشاطات النووية الهندية لم تبدأ بزيارة اوباما الى نيودلهي كما ادعى البيت الابيض، فالهند ومنذ سنوات مديدة تمتلك التقنية النووية وحتى انها من الدول المالكة للاسلحة النووية، وان تعاون أميركا مع الهند بدأ عندما كانت الهند دولة نووية. وان وجه الشبه بين الهند وأميركا هو انها لم تتعاون مع المنظمة الدولية للطاقة النووية وتمارس نشاطاتها بصورة سرية. لذا فان الادعاءات الاميركية بأن استئناف العلاقات الاميركية الهندية تسببت بامتلاك الهند للتقنية النووية واهية وللدعاية لاغير".

واضافت الصحيفة: "مع ان التوجهات النووية الاميركية الجديدية في التعاون مع نيودلهي تأتي لابعاد الهند عن جبهة الصين وروسيا، الا انها في الحقيقة تأتي في اطار تشجيع باقي دول المنطقة على ان التعاون مع أميركا يمهد لها امتلاك التقنية النووية.

Addthis Email Twitter Facebook
 

تصنيفات :

 

كلمات و مفاتيح :

 
 
 
 
أخبار ذات صلة
 
Al Mustagbal Website