Facebook Page Twitter Page Instagram Page You Tube Page Email Apple Application Android Application
 
Al Mustagbal Website
أخبار مصورة
الكعبة المشرّفة في صور
أشكال ملفتة للغيوم فوق مدينة صور اللبنانية
الأنوار القطبية تضيء سماء اسكتلندا
كهوف من الجليد في بحيرة بيكال في سيبيريا
شلالات نياجرا
اروع الصور لامواج البحر
الطائرة الشمسية التي ستجول العالم من دون وقود
من سماء لبنان الجنوبية الغيم يرسم في تشرين لوحات سماوية
حين زينت الثلوج جنوب لبنان
Weather Kuwait
2015-05-29 10:26:53
عدد الزوار: 1036
 
#لافروف ينتقد دعم واشنطن لـ #المعارضة_السورية
 
 

روسيا - صرّح وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف قائلاً أن موسكو تعتبر تعزيز دعم الولايات المتحدة للمعارضة السورية المسلحة قصر نظر، مضيفًا أن موسكو لا تؤيد ذلك.

و في مؤتمر صحفي عقده في العاصمة الروسية موسكو مع نظيره الاماراتي عبدالله بن زايد آل نهيان، لفت الى ان الاميركان يعتقدون أن قتالاً فعالاً أكثر من قبل ما يسمى المعارضة المعتدلة سيجعل النظام أكثر مرونة وفي نفس الوقت سيضر بداعش، "جبهة النصرة" وتنظيمات إرهابية أخرى. موسكو تعتبر هذه الخطوة قصر نظر، وذلك لأن التجربة في الأعوام الأخيرة توضح أن غالبية ما يسمى بالمعارضين المعتدلين الذين نالوا المساعدة على شكل سلاح ودعم مالي ومساعدة المدربين العسكريين الأجانب، في نهاية المطاف كل هذا صب في جهة الإرهابيين".

العلاقات الأميركية الروسية

وحول تحسن العلاقات الأميركية الروسية، قال وزير الخارجية الروسي "سنستمر مع الولايات المتحدة في الحوار على أساس التوجه المعلن بشأن تفعيل حوار وطني سياسي شامل بين جميع القوى السورية".

وأشار لافروف إلى أن الموقفين الروسي والأميركي يتقاربان بشأن تسوية الوضع في سوريا في الحقيقة، أعتقد أن لدينا تقاربا في المواقف مع الولايات المتحدة وقبل كل شيء فيما يخص الإعلان، أن لا بديل عن التسوية السياسية في سوريا على أساس بيان جنيف من شهر يونيو 2012. لكننا لا ندعم الموقف الأمريكي الذي يؤيد تسليح المعارضة المسلحة".

العلاقات الروسية السورية

كان الاتحاد السوفياتي السابق من أولى الدول التي اعترفت باستقلال سوريا وأقامت علاقات دبلوماسية معها في عام 1944. وتعززت العلاقات السورية الروسية بشكل كبير لترتقي إلى مستوى التحالف الاستراتيجي في وصول الرئيس السوري الراحل حافظ الأسد إلى سدة الحكم في 1970 وإعلانه انطلاق ما عرف بالحركة التصحيحية التي كرست حكمه في استفتاء عام 1971.

بعد طرد السوفيات من مصر اضطر الكريملين للبحث عن بدائل أخرى في الشرق الأوسط ,آنذاك كان كل من العراق وسوريا الذين يحكمهما حزب البعث العربي الاشتراكي أفضل تلك البدائل فتدفق السلاح إلى هذين البلدين، وبالإضافة إلى الدعم العسكري قدمت القيادة السوفياتية دعم سياسي مشهود لسوريا في المحافل الدولية وساهم الاتحاد السوفياتي في بناء البنية التحتية للاقتصاد السوري لاسيما في فروعه الاستراتيجية كالطاقة والتعدين والري واعتبر البلدان التعاون بينهما متجاوب مع مصالحهما المشتركة، إلا أن ثمة خلافات كانت قائمة بين الطرفين في بعض المجالات، هذه الخلافات كانت تتعلق بدرجة الدعم الذي يمكن أن يقدمه الاتحاد السوفياتي لسوريا، فالسوريون كانا يطمحون إلى كما ونوع أكبر من الدعم السوفياتي. "/المستقبل/" انتهى غ . ش

 
Addthis Email Twitter Facebook
 

تصنيفات :

 
 
 
 
 
أخبار ذات صلة
 
Al Mustagbal Website