ترى خبيرة الشؤون الاجتماعية د. كيمبرلي غريدر، أن الوضع الاجتماعي ودخل الأهل ومشاركتهم لهموم ومشاكل طفلهم تؤثر على مستواه في المدرسة حسب موقع أبونت دي. غريدر تقدم بعض النصائح للآباء.

1- مشاركة الطفل تعني الحديث معه عما جرى معه في المدرسة وواجباته المنزلية، وهي طريقة بسيطة وسريعة لمعرفة إن كانت هناك عوائق ما لدى الطفل.

2- من المهم جدا توفير جو مريح في البيت يسهل على الطفل التعلم والقيام بواجباته المدرسية، وتقول غريدر "يجب توفير مكان ثابت وزمان محدد للطفل يراجع خلاله دروسه".

3- بالتحدث مع المعلم شخصيا، يعرف الأهل مستوى طفلهم وسلوكه في المدرسة. ومن خلال التواصل والتعاون مع المدرس وإدارة المدرسة يمكن إيجاد حلول للمشاكل التي يواجهها الطفل.

4- ممارسة الهوايات والنشاطات خلال أوقات الفراغ تؤثر على مستوى الطفل في المدرسة، لذا تنصح غريدر بتشجيعه على المطالعة، والأفضل أن يكون الأهل قدوة للطفل.

5- للأصدقاء تأثير كبير على الطفل، لذا يجب معرفة مع من يقضي أوقاته. وحتى سن معين يمكن التأثير على الطفل وتغيير سلوكه بالاتجاه الصحيح. الكاتب: عارف جابو.