اتهم رئيس وزراء العدو بنيامين نتنياهو، دولاً أجنبية بإنفاق ملايين الدولارات فى إطار حملة مدبرة ضده، ولم يوضح الحكومات التى كان يشير إليها، لكنه قال إنها تتواطأ مع وسائل الإعلام والجماعات اليسارية فى حملة للتخلص منه.
مضيفاً أن القوى الخارجية لا تضع مصلحة الإسرائيليين فى حسابها وإنما تريد فحسب قيادة ضعيفة تذعن لمطالبها.
وتشير الاستطلاعات إلى تقدم الاتحاد الصهيونى على حزب الليكود الذى ينتمى إليه نتنياهو قبل الانتخابات الوطنية.
وبعد تجنبه وسائل الإعلام أغلب مدته فى المنصب، شرع نتنياهو فى حملة إعلامية فى الآونة الأخيرة فى محاولة لتضييق الفارق.