Facebook Page Twitter Page Instagram Page You Tube Page Email Apple Application Android Application
 
Al Mustagbal Website
أخبار مصورة
الكعبة المشرّفة في صور
أشكال ملفتة للغيوم فوق مدينة صور اللبنانية
الأنوار القطبية تضيء سماء اسكتلندا
كهوف من الجليد في بحيرة بيكال في سيبيريا
شلالات نياجرا
اروع الصور لامواج البحر
الطائرة الشمسية التي ستجول العالم من دون وقود
من سماء لبنان الجنوبية الغيم يرسم في تشرين لوحات سماوية
حين زينت الثلوج جنوب لبنان
Weather Kuwait
2015-02-22 09:07:55
عدد الزوار: 1067
 
أبرز ما جاء في الصحافة البحرينية ليوم 22-2-2015: الفاشيون الثيوقراطيون.. كيف نوقفهم عند حدهم؟

تساءلت الصحف البحرينية عن لماذا يتم السماح لهؤلاء الثيوقراطيين بالترويج لأيديولوجيتهم التي يتبناها ويتبعها المتطرفون والإرهابيون؟”، ولماذا تتردد الدول الكبرى في العمل على تحييدهم؟، مشيرة إلى أن حتى تنظيم (داعش) الإرهابي لديه قنواته التي يبث من خلالها سمومه إلى داخل البيوت.

ولفت الصحف الى أن الحرب على هذه العناصر ينبغي ألا تكون محصورة في ساحات المعارك فقط، بل يجب أن تشمل مواجهة إيديولوجية حاسمة على كل المستويات، بما في ذلك مجال الفضاء الإلكتروني، معتبرةً أن الأمر الغريب حقا هو أن أجهزة الإعلام الغربية “مازالت حتى اليوم خاضعة لأفكار هؤلاء الثيوقراطيين وآرائهم وتقوم بالترويج لها تحت غطاء حقوق الإنسان”.

أين الديكقراطية من الصراع الطائفي

وبعد أن أشار إلى أن الآلاف قتلوا، والكثيرون يقتلون كل يوم، وشرد الملايين من بيوتهم وأصبحوا لاجئين، من العراق وسورية وليبيا واليمن، تساءل “هل لنا أن نصدق حقا أن كل هذا يحدث باسم الديمقراطية؟ أم أن الأمر يندرج في إطار مخطط كبير لتفكيك الدول العربية وتقسيمها وإغراقها في الصراع الطائفي؟”، مشيرا إلى أن عددا كبيرا من قوات هذا التنظيم اللاإنساني هم مسلمون ولدوا ونشأوا في الغرب، “أي أن هؤلاء ما هم إلا طابور خامس تم تجنيده وتدريبه وتسليحه بهدف نشر الدمار والرعب”.

وعلى صعيد آخر، أشارت الصحف الى أن على دول الخليج العربي أن تفكر في خلق نظام يشبه نظام الضرائب في أوروبا، مع مراعاة فارق دخل الفرد، أو رفع الدعم عن غير مستحقيه أو تقنينه بصورة تضمن الدولة أن يتجه في الاتجاه الصحيح، بدلا من صرفه على الأجانب أو الشركات التجارية بشكل يستنزف ميزانية الدول دون أدنى فائدة.

لا لرحيل الأموال من المنامة

وأبرزت عدم جدوى رفع أجور المواطنين بشكل كبير في دول مجلس التعاون الخليجي، معتبرة أن الخيار الأفضل هو وضع قيود صارمة من خلال اعتماد نظام رقابي حازم يمنع التاجر من أن يتلاعب بالأسعار أو أن يحتكر أو يغش في سوق باتت مفتوحة ومغرية.

وأوضحت أن الأمر يتعلق بدورة اقتصادية متكاملة تتعلق بالسوق والتاجر والدخل ودعم السلع وطبيعة الأجور والنظام الضرائبي المتوازن، مؤكدة أنه إذا استطاعت الدولة أن تضبط هذه العملية المعقدة بشكل مدروس ومحكم، فإنها “لن تورط نفسها في دعم أفراد أجانب أو شركات أجنبية يقومون سنويا بترحيل ملياري دولار من المنامة بطريقة تؤذي اقتصاد الدولة بدلا من تدويرها في الداخل بشكل مضمون ومريح يخدم أبناء وتجار هذا الوطن”.

Addthis Email Twitter Facebook
 

تصنيفات :

 

كلمات و مفاتيح :

 
 
 
 
أخبار ذات صلة
 
Al Mustagbal Website