Facebook Page Twitter Page Instagram Page You Tube Page Email Apple Application Android Application
 
Al Mustagbal Website
أخبار مصورة
الكعبة المشرّفة في صور
أشكال ملفتة للغيوم فوق مدينة صور اللبنانية
الأنوار القطبية تضيء سماء اسكتلندا
كهوف من الجليد في بحيرة بيكال في سيبيريا
شلالات نياجرا
اروع الصور لامواج البحر
الطائرة الشمسية التي ستجول العالم من دون وقود
من سماء لبنان الجنوبية الغيم يرسم في تشرين لوحات سماوية
حين زينت الثلوج جنوب لبنان
Weather Kuwait
2015-02-13 13:13:24
عدد الزوار: 1111
 
أبرز ما جاء في الصحف الأردنية ليوم الجمعة 13-2-2015: الأحزاب السياسية واللحظة الوطنية الراهنة في البلاد

تنوعت اهتمامات الصحف الاردنية بين الشأنين المحلي والإقليمي، واشارت الى اللقاء التي اجمع الملك عبدالله الثاني والرئيس التشيكي ميلوس زيمان، حيث تناولت المباحثات تطوير العلاقات الثنائية وسبل دعمها في المجالات السياسية والاقتصادية، إضافة إلى تطورات الأوضاع في المنطقة.

وقال الملك عبدالله الثاني «إن اجتماعنا ، وملتقى الأعمال الاقتصادي الأردني التشيكي الذي عقد اول امس، ومذكرات التفاهم التي تم توقيعها، تمثل خطوات من شأنها أن تقرب بين بلدينا. العديد منّا يرى التحديات التي يواجهها الأردن والإقليم، والعلاقة مع بلدكم ومع أوروبا، ستمكننا من التصدي لهذه التحديات وتجاوزها متحدين، ولهذا السبب أشرت إلى أننا جميعاً نواجه تحدياً دولياً مشتركا ضد المنظمات المتطرفة، وباتحادنا مع بعضنا البعض، مسلمين ومسيحيين وأتباع جميع الديانات، سنتمكن من التغلب على هذا التحدي سوية، فهذا تحدٍ دولي يجمعنا».

وتابع الملك «كما قلت لكم خلال لقاءاتنا، فإن هذا التحدي يمثل تحدياً داخل الإسلام، وهذا يتطلب من الإسلام أن يكون قادراً على محاربته، ومن ثم يستطيع أصدقاؤنا أن ينضموا إلينا ويساعدونا، وعلى كل منّا في الدول العربية والإسلامية واجب الدفاع عن ديننا، الذي تم اختطافه من قبل المتطرفين».

حيث أكدت صحيفة (الرأي)، في افتتاحيتها، أن الأردن، الذي تقدم الصفوف على الدوام وحذر مبكرا من خطر العصابات الإجرامية والنهج المضلل الذي تسير عليه، سيواصل ما بدأه منذ سنوات طويلة في محاربة الإرهاب وتجفيف منابعه وحشد الدعم وتكثيف الجهود لدحره ميدانيا، في الوقت ذاته الذي “يواصل فيه المهمة النبيلة التي نهض بها بتوجيهات ومتابعة حثيثة من الملك عبد الله الثاني شخصيا في تشجيع الحوار بين المذاهب الإسلامية”.

وأبرزت الإسهام الأردني “الجليل والمقدر لمحاصرة الجماعات التكفيرية والظلامية التي ترفد الإرهاب وتبرر سفك الدماء والغلو، وهو ما يترجمه تنظيم (داعش) الإرهابي وغيره من الجماعات الإرهابية في فضاء المنطقة، ما يؤدي إلى تشويه الإسلام الحنيف ومبادئه السمحة ويمنح المبرر والدليل لكل كارهي الإسلام وأعدائه لمواصلة الإساءة إليه والمس برموزه”.

وكتبت صحيفة (الغد)، في مقال بعنوان “الأحزاب السياسية واللحظة الوطنية الراهنة”، أن الأحزاب الأردنية كانت حاضرة في اللحظة الوطنية التي تلت استشهاد الطيار معاذ الكساسبة، “لكن مشاركتها كانت محدودة وخجولة” إذ “لم تقم بأي نشاط سياسي يذكر. وحتى المسيرة الجماهيرية التي انطلقت بعد صلاة يوم الجمعة الماضي في عمان، لم تشهد مشاركة حزبية وازنة”، معتبرة أن الأصل، في مثل هذه الحالة، أن تشكل الأحزاب السياسية “الحاضنة التي يعبر من خلالها المجتمع عن مشاعره ومواقفه وانتمائه”.

ورأى كاتب المقال أن “غياب” بعض الأحزاب السياسية عن المشهد والحالة الوطنية، “وتلكؤها” في إدانة الجريمة البشعة التي ارتكبها التنظيم الإرهابي بحق الكساسبة، يطرح “العديد من الأسئلة حول تجذر هذه الأحزاب في المجتمع الأردني، وحول قدرتها على الاستجابة لمشاعر ومواقف الأردنيين، والمخاطر المحدقة بالوطن”.

أما صحيفة (الدستور)، فتناولت طريقة تعامل دمشق مع جريمة إحراق الطيار الأردني، فقالت إن القصة بدأت بالاستنكار والتنديد، ثم انتقلت إلى تقديم عروض التنسيق والتعاون مع عمان في محاربة الإرهاب. “لكن العرض السوري لم يجد استجابة أردنية” لسببين أولهما أن “للأردن دائرة من التحالفات الإقليمية والدولية التاريخية، المؤسسة لشبكة معقدة من المصالح والحسابات، التي لا يمكن تجاوزها أو القفز من فوق خطوطها”، والثاني أن الأردن “يجد صعوبة فائقة في قبول التعريف السوري للإرهاب”.

وأشار كاتب المقال بالصحيفة، تحت عنوان “سوريا والأردن… من عروض التعاون إلى الهجمات الاستباقية”، إلى أن الأردن رد على العرض السوري بالتأكيد مجددا على استمراره في دعم “المعارضة السورية المعتدلة”، مضيفا أنه رغم تأكيد الأردن “صبح مساء على أنه ليس بوارد تغيير مقاربته للحل السياسي للأزمة السورية، وأن كل ما يفعله ميدانيا، لا يتخطى حدود الترتيبات الدفاعية والوقائية على الحدود الشمالية المنفلتة، إلا أن السلطات في دمشق، آثرت على ما يبدو، شن هجوم استباقي على الأردن (ومن هم وراء الأردن)”.

ورأت صحيفة (العرب اليوم)، في افتتاحيتها، أن سمعة القضاء الأردني تعززت أكثر عندما حقق الأردن قفزة مهمة جاءت بها التعديلات الواسعة على الدستور بإنشاء المحكمة الدستورية، مضيفة أنه “كان يؤمل ولا يزال أن تضم المحكمة إحدى النساء ممن تنطبق عليهن شروط العضوية، وهن كثيرات في الأردن”.

وأضافت الصحيفة أنه “منذ إنشاء الدولة الأردنية وحتى اليوم، والنظام السياسي الأردني يحرص على إقرار مبدأ استقلالية ونزاهة السلطة القضائية صمام أمان في الدولة والمجتمع”، مؤكدة أن سمعة القضاء الأردني “هي الجدار الأخير الذي يتكئ عليه المواطنون، ومحاولة أي طرف المساس بهذا الجدار أو الاقتراب منه، فيها هدم لبنيان العدالة والقانون”.

Addthis Email Twitter Facebook
 

تصنيفات :

 
 
 
 
 
أخبار ذات صلة
 
Al Mustagbal Website